Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مركز الاعلام العراقي/ استراليا: سيدني تشهد حفلاً تأبينياً ضخماً لفقيد الثقافة شياع

01/09/2008

شبكة اخبار نركال/NNN/
اصدر مركز الاعلام العراقي في سيدني بيانا حول اغتيال كامل شياع وفيما يلي نص البيان:

بجوٍ من الحزن والأسى ،إلتقت مجموعة من المثقفين والفنانين والشعراء العراقيين بمختلف مشاربهم وأفكارهم عصر يوم الأحـد المصادف 1/9/2008 ، في قاعة النادي العراقي في منطقة فيرفيلد غرب مدينة سيدني ،وسط حضور جماهيري من جميع أطياف الجالية العراقية ، لاسيما ممثلي الأحزاب السياسية والمؤسسات والجمعيات المدنية للجالية .
والجدير بالذكر حضور السيد سعدي شياع "شقيق الشهيد" مع عائلته الكريمة ، فألقى كلمته مُحييًا المعزين وشكرهم على إقامت الحفل ، كا حضروا منتسبي جريدة العراقية ، وهكذا ألقى السيد ليث العبودي كلمة السيد سفير جمهورية العراق بالنيابة ، كـما ألقيت فيها الكلمات والأشعار والمواويل حول شخصية الشهيد كامل شياع ودوره الخلاّق خدمة لشعبه وبلده خــلال مسيرة حياته الفكرية والإدارية .
إن عملية إغتيال الشهيد شياع هي محاولة إغتيال للحكومة العراقية ، لذا فإن مركز الإعلام العراقي في سيدني إذ يدين هذه العملية الجبانة ، يطالب السلطات الرسمية في الحكومة بالعمل الجاد لكشف منفذي هذه الجريمة وتسليمهم للقصاص العادل ، ليكونوا عبرة لغيرهم من القتلة .

العزَّة والكرامة لشهداء العراق بكل أفكارهم وإعتقاداتهم .
الخزي والعـــار لكل الإرهـابيين أعــداء المحبة والسَّـلام .

مركز الإعلام العراقي – سيدني
imcsydney@yahoo.com
لمشاهدة صور الحفل أضغط على الرابـــط التالي

http://www.aliraqaljded.com/modules.php?name=News&file=article&sid=283


Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
علاوي لـ «الراي»: لا أناصب إيران العداء ونرغب في علاقات متوازنة معها تحقق مصالحنا شبكة اخبار نركال/NNN/ من لا يحترم نتائج الانتخابات لا يحترم إرادة الشعب العراقي اكد رئيس «القائمة العراقية» رئيس الوزراء العراقي السابق اياد علاوي، الانتخابات المقبلة في إقليم كُردستان وأهمية انتصار القوى العلمانية فيها تشكل الانتخابات والمشاركة فيها شكلاً من أشكال الممارسة الديمقراطية وأحد أبرز أوجهها, خاصة إن أمكن الحفاظ على نزاهتها وعلى العقدُ الضائع العام 2010 ، سيمضي عقد كامل من قرن جديد ، هزم خلاله العالم في استراتيجيات معينة ، واشتعلت فيه حروب قاسية ومتنوعة ، وافتقدت ارحموا العراق المشهد السياسي اليومي في العراق الجريح لا يسر عدوا ولا صديق ، فالامور دائما تعود الى نقطة الصفر بعد طول الدوران في حلقة مفرغة لا تنتهي والحصاد بالنسبة للمواطن العراقي المغلوب على امره هو المزيد من الخيبات والقنوط واتساع الهوة بينه وبين السياسيين ابطال ال
Side Adv1 Side Adv2