Skip to main content
مستشار السوداني لشؤون الاقليات: ستكون هناك ثورة اعمار لتشجيع عودة النازحين الى مناطق نينوى Facebook Twitter YouTube Telegram

مستشار السوداني لشؤون الاقليات: ستكون هناك ثورة اعمار لتشجيع عودة النازحين الى مناطق نينوى

المصدر: ايرث نيوز

اكد مستشار رئيس الوزراء لشؤون الاقليات، خلف سنجاري، اليوم الثلاثاء، على وجود ورة اعمار لتشجيع عودة النازحين الى مناطق نينوى، لافتا الى هناك ملفات اخرى ادت الى تشجيعهم بالعودة قبل اكثر من ثلاثة اشهر ، وتم صدور قرار خاص بالدرجات  التعويضية عن حركة الملاك للمسيحيين والايزيدين والصابئة و الشبك والتركمان.

وقال سنجاري في تصريح لايرث نيوز” “بالتأكيد حكومة دولة الرئيس السوداني داعمة الى الاقليات والمكونات و كانت هنالك زيارة له الى سنجار وربيعة وتلعفر والموصل وابتدأت بوضع حجر الاساس لمدينة غزلان هي احد المشاريع المهمة التي ستكون احد النقاط الاساسية في حل ازمة السكن وايضا المساهمة في القطاعات التنموية وتوفير فرص العمل وتشجيع الاستثمار والمستثمرين في هذه المدينة التي هي احدى اهم المدن التي ممكن تكون نقطة انطلاق في تشجيع الاستثمار في هذه المدينة وتوفير فرص العمل”.

 وتابع “بالاضافة الى افتتاح مستشفى ربيعة العام وايضا اعلان عن مشاريع استراتيجية مهمة احدها مشاريع ماء ربيعة سنجار البعاج الكبير الذي سيوفر ماء صالح للشرب من نهر دجلة الى هذه المنطقة التي تغطي اكثر من مليون شخص الذي كانو يعانون من حرمان لهذه المنطقة طول الفترة الماضية لربما فترة نصف قرن كانت محرومة من ابسط الخدمات وتأكيدا لدعم وانصاف لهم وبالتالي هو من واجب الحكومة هو توفير الخدمات التي اعلن عنها في عام الانجازات وهذه ضمن المشاريع التي تدخل ضمن عام الانجازات وخصوصا المشاريع الاستراتيجية التي حصلت بها موافقة رئيس الوزراء والجهات المعنية بادراج هذا المشروع وتوفير التخصيصات المالية للبدء به”.

واضاف سنجاري “ايضا الاعلان عن مشروعين مهمين جدا بعد تعرض سنجار الى الارهاب والارهابيين وبعد حملة الابادة الجماعية على سنجار التي تسببت بدمار البنى التحتية بما فيها المستشفيات اثناء القصف وعمليات التحرير ولغاية الان المستشفيات تعمل في مراكز صحية من مواقع بديلة لكن التفاتة دولة الرئيس والجهات المعنية في وزارة الصحة ووزير الصحة بحل هذا الموضوع وتم الاعلان عن مستشفيات اثنين احدهما 100 سرير في سنجار مستشفى عام  والاخر في ناحية الشمال مستشفى ٥٠ سرير و ستساهم في تقديم الخدمات الطبية الى اهالي المنطقة”.

ولفت “بالاضافة الى تخصيصات مالية الى غرب نينوى وسنجار والبعاج و تلعفر وصلت الى 153 مليار للمشاريع الخدمية والمشاريع الاخرى التي ستغطي هذه المساحة بناءً على احتياج المنطقة بالتأكيد هذا سيكون بدعم ومساندة من محافظ نينوى عبد القادر الدخيل الذي اشار في الاجتماع الاخير مع دولة الرئيس انه سيكون داعم الى سنجار واهلها لتوفير الخدمات واعلن دولة الرئيس استمرار الدعم والعمل على ثورة اعمار لتشجيع عودة النازحين والعمل على تطبيع الاوضاع  والملف الاداري والامني و ملف الاعمار التي تساعد على عودتهم”.

وبين سنجاري “هذه الملفات لها اهتمام عالي من دولة رئيس الوزراء لتشجيع عودة الحياة الى سنجار  وهناك ملفات اخرى ادت الى تشجيعهم بالعودة قبل اكثر من ثلاثة اشهر ، وتم صدور قرار خاص بالدرجات  التعويضية عن حركة الملاك للمسيحيين والايزيدين والصابئة و الشبك والتركمان وهذه هي واحدة من اهم قرارات مجلس الوزراء التي تخص المكونات، بحيث يحافظون على الدرجات الوظيفية الخاصة بهم وهذه الدرجات بعد التقاعد او ترك الوظيفة او الوفاة او اي نوع من اخر من حالة الملاك يكون يحافظون على هذه الدرجات لنفس المكون يعني هذه كلها امور تدعم الاقليات ضمن برنامج دولة الرئيس السوداني للاقليات النهوض بواقع الاقليات والنهوض بواقع ودعم سنجار”.

Opinions
الأخبار اقرأ المزيد
السيد وليم وردا يشارك في قداس بكنيسة مار يوسف في بغداد بمناسبة اعياد الميلاد شارك السيد وليم وردا مسؤول العلاقات العامة في منظمة حمورابي لحقوق الانسان في القداس الذي اقيم بكنيسة مار يوسف في المنصور و نقل مباشرة على الهواء في اكثر من فضائية عراقية واحدة بعد أشهر من رفع البند السابع .. البنك المركزي يستعد لتسلم أموال العراق في أمريكا بعد أشهر من رفع البند السابع .. البنك المركزي يستعد لتسلم أموال العراق في أمريكا شبكة اخبار نركال/ السومرية نيوز/ بغداد / عقب مرور أشهر من خروج العراق من طائلة البند السابع، يستعد البنك المركزي أخيراً إلى رفع الحماية الأمريكية المفروضة على الأموال منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تشمل بالإغاثة 141 عائلة نازحة في قرى ملابروان و دلي جان و اسماوا و جوجر كانت القرى ملابروان و دلي جان و اسماوا و جوجر على موعد مع برنامج إغاثة قامت به منظمة حمورابي يوم 11/9/2014 السيدة باسكال وردا تبدي استياءها من بعض التشويش على الانتهاكات التي تعرضت لها الأقليات العراقية •ما تحتاجه الأقليات العراقية ليس بما تطرحه المكونات الكبيرة بل بما يعرضه قادة الأقليات و المسؤولين فيها •لا بديل عن تطهير كل محافظة نينوى من الإرهابيين و إقامة ملاذ امن للأقليات في مناطقهم من خلال الأمن الذاتي الذي يتولاه شباب الأقليات
Side Adv1 Side Adv2