Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مستشفى الحمدانية العام تعاني من الزخم الكبير الحاصل في اعداد المراجعين

01/10/2007

نركال كيت/الحمدانية/روسن زهير/
تعاني مستشفى الحمدانية العام ومنذ أحداث عام 2003 من الزخم الكبير من حيث عدد المراجعين يوميا والراقدين في المستشفى كما وتشهد المستشفى حملة اعمار وتوسيع شاملة لامتصاص الزخم الحاصل عليها ،والتقينا بمصدر طبي في المستشفى طلب عدم الكشف عن اسمه الذي قال في تصريح للموقع "انه نظرا للظروف الامنية ارتفع عدد المراجعين للمستشفى بشكل ملحوظ جدا حيث حصل زخم كبير على الاستشاريات وعلى ردهات الدخول ومرافق المستشفى الاخرى".
وحول مرض الكوليرا والاجراءات المتخذة تحسبا لظهور المرض قال المصدر "ان المستشفى قام بحملة واسعة لتوعية المواطنين بمرض الكوليرا حيث تم عمل ندوات خاصة للأطباء والكادر الوسط حول المرض وكيفية الوقاية وطرق التشخيص المبكر للمرض كما وتم ارسال اطباء وكادر وسط لحضور دورات مقامة بهذا الخصوص "، كما وأكد ان المستشفى حصل على المواد المطلوبة لاجراء فحوصات مختبرية للتشخيص المبكر للمرض كما ويتم اجراء فحوصات شاملة لاي حالة مشتبه بإصابتها بالإسهال ، هذا وقامت الجهات الصحية بتوعية المواطنين بطرق الوقاية من المرض .
وحول توفر الاجهزة الطبية والأدوية في المستشفى قال المصدر ان المستشفى استحصل مبالغ لشراء الادوية والمستلزمات الاخرى في حال عدم توفرها لدى الجهات المعنية حيث يتم استحصال الموافقات الاصولية لشرائها من الاسواق المحلية.
وحول الاعمار والتوسيع في المستشفى قال المصدر انه تم بناء قسم خاص بالاطفال (استشاريات - ردهات رقود الاطفال -مختبر -صيدلية )كما وتم انشاء دار خاص للاطباء لتوفير الراحة لهم.
واضاف ان لدى المستشفى عدة مشاريع قيد الدراسة منها انشاء بناية لادارة المستشفى وقسم خاص بالباطنية وآخر للاسنان وانشاء مختبر مركزي
ويذكر ان مستشفى الحمدانية العام يقع في بغديدا مركز قضاء الحمدانية والواقعة على بعد35كم جنوب شرق مدينة الموصل. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
لطيف بولا ومصير نشيده القومي لشعبنا بدايـة ، لا أقـدم لطيف بـولا كشـخص عـادي ، وإنـما مـن منظـور أنـه أحـد القـلائل الذيـن عـرفتـهم ويتـمتـعون بجـمع مواهـب عـدة فـي آن واحـد ويبـدعون فيـها كلـها ، فـهو أديـب باللغـتين السـريانية والعربيـة ، نثـرا وشعـرا ، وهـو فنـان يعـزف عـلى آلات مو تشكلات الوعي ودور الطبقة الوسطى لماذا تستطيع بعض الشعوب والمجتمعات ان تحصن نفسها من امراض الاستبداد والتخلف والفساد والانحراف، وتقف صامدة امام اي محالة لانقلاب السلطة والقوى العراقيون لا يثقون بقادتهم.. وهمّهم معيشتهم وليس تشكيلة الحكومة بغداد: ميغان ستاك

كان هناك وقت تزدحم فيه غرف وقاعات نادي العلوية وتصطخب فيها الأصوات. لكن ذلك كان قبل أن يرغم الخوف كثيرا من العراقيين على البقاء في بيوتهم. ففي هذه الأيام نجد كراسي الحمامات الشمسية فارغة والسجاد قديما. برلمانيان : الحكومة العراقية هي التي تحدد نوع العلاقة مع ايران بغداد-(أصوات العراق)/ قال فلاح حسن شنشل عضو البرلمان العراقي عن قائمة الائتلاف الموحد اليوم الاثنين ان امريكا تريد استخدام العراق لضرب ايران

Side Adv1 Side Adv2