Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مسلحون يخطفون 11 جنديا عراقيا شمالي بغداد

28/10/2006

رويترز/
قال مركز حراسة امريكي عراقي مشترك ان مسلحين خطفوا 11 جنديا عراقيا يسافرون في حافلة صغيرة عند نقطة تفتيش وهمية في بلدة شمالي بغداد يوم السبت.

وكان الجنود يرتدون ملابس مدنية ونقلوا خارج الحافلة تحت تهديد السلاح بعد ان عثر المسلحون على بطاقات هوياتهم العسكرية.

وقعت عملية الخطف في بلدة تبعد 50 كيلومتر شمالي بعقوبة التي شهدت اضطرابات واعمال عنف طائفية وهجمات على القوات العراقية التي دربتها الولايات المتحدة.

ويوم الخميس قتل 28 شرطيا في كمين نصبه مسلحون قرب بعقوبة. وجاء هذا الهجوم في اعقاب كمين منفصل يوم الاحد على قافلة حافلات قرب بعقوبة قتل فيه 13 مجندا بالشرطة واشارت تقارير الى خطف كثيرين اخرين.

ويعد بناء قوات امن عراقية لتولي مسؤولية الامن من القوات الامريكية عنصرا اساسيا في خطط واشنطن لسحب قواتها التي يبلغ قوامها 140 الف جندي في نهاية المطاف.

وصرح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لرويترز في مقابلة بأن المسلحين يتفوقون على جنوده وان جنود الشرطة العراقيين في بعض الاحيان يشتركون في البنادق Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
وزيرة حقوق الانسان:32000 معتقل وسجين في السجون العراقية والامريكية اصوات العراق/
أعلنت وزير حقوق الانسان وجدان ميخائيل " وجود ما يقارب ال(32000 ) معتقل في السجون والمعتقلات العراقية و القوات المتعددة الجنسيات
المسـؤول عمّـا يحدث في الموصل معروف ، أيها المنافقون ! كـل الأعراف الدولية تقـول : الحكومة التي تفشل في تنفيذ مهماتها تنسحب من الحلبـة وتفسح المجال لغيرها ، والوزير الذي يخفق في عمله يقدم استقالته ويرتاح ويـريح حسم الانتخابات بتنافس مشروع يقال إن (الأعمال بخواتيمها)، أي بنهاياتها، وهنا قد تكون النهايات سيئة ومذمومة، وقد تكون جيدة ومحمودة، وتسمى أحياناً بـ(العواقب) حكم ذاتي لشعبنا الكلدواشوري حق دستوري وليست إجتهاد حزبي ! في ظروف كالتي يمر بها العراق اليوم من كافة نواحيه السياسية والإقتصاديه والعسكرية, وهو يرضخ تحت سلطان الإحتلال , يكون من الطبيعي جدا قدر هكذا وطن مبتلي فاقدا لأبسط مقومّات السيادة والأمن والإستقرار والتي نشهد دلائلها صبحا ومساء في تفاصيل حياة ابنا
Side Adv1 Side Adv2