Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مسيرة الكنيسة الكلدانية في الدنمارك / 2

لقد أجرت إحدى الصحف الدنماركية الصادرة يوم 3/9/2008 لقاءً صحفياً مطولاً مع الأب فارس توما موشي راعي إرسالية مار بولس الرسول الكلدانية الكاثوليكية في الدنمارك ، وقد وصفت هذه الصحيفة الجهود التي يبذلها الأب فارس في سبيل خدمة رعيته المنتشرة في كل أرجاء الدنمارك تقريباً وقالت الصحيفة بأن الب فارس يزور مدن ويمر بقرى كثيرة وذلك من أجل تقديم الخدمات الدينية لبناء الجالية الكلدانية بشكل خاص ولكاثوليك بشكل عام.
الأب فارس توما كاهن عراقي الموطن كلداني الهوية كاثوليكي المذهب ، لقد كانت الكنيسة ومنذ صغره جزءاً من حياته ، وعندما كان في الخامسة عشرة من عمره كان شماساً يخدم في كنيسة الرب ، وكاتن يمسك بمفاتيح الكنيسة كخادم لها ، ومنذ تلك اللحظة عرف فارس بأنه سوف يصبح كاهناً ، وعرف بأن الله قد دعاه للعمل في كرم الرب ، لذلك عرف بأنه سوف يصبح كاهناً .
الأب فارس توما الذي يبلغ من العمر الثامنةالثلاثين مسؤول عن رعية يبلغ تعدادها 2000كلداني أكثريتهم من العراق .يتكلم الكلدان اللغة الآرامية ، لغة السيد المسيح له المجد ، والكلدانية هي لغة الكنيسة ، والأب فارس شخص لطيف وهو يتكلم الأنكليزية والقليل من الدنماركية ، وهو مواب على الدراسة في مدرسة اللغة ، وهو غنسان محبوب ورأينا الشباب متجمهرين حوله كصديق لهم وليش ككاهن أو مرشد
وفي ما يلي نص المقابلة كما نشرتها الجريدة وباللغة الدنماركية .



Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
فقهاء الأنوار وفقهاء الاجترار في العالم العربي، لم تُعد المعاهد الدينية المتخصصة تُخرّج لنا علماء وفقهاء من وزن جمال الدين الأفغاني، ومحمد بيان صادر عن مجلس الأقليات العراقية حول تقليص عدد مقاعد الكوتا للاقليات في انتخابات مجالس المحافظات شبكة اخبار نركال/NNN/ اصدر مجلس الاقليات العراقية بيانا حول تقليص مقاعد الكوتا للاقليات في انتخابات مجالس المحافظات وفيما يلي نص البيان: محافظ البصرة يتهم قيادات سياسية وأمنية ودينية بزعزعة الوضع الأمني في البصرة ويوقف مدير شرطة البصرة عن العمل الجيران ـ البصرة ـ أصدر محافظ البصرة محمد مصبح الوائلي بيانا وعقد مؤتمرا صحفيا اتهم فيهما جهات ومسؤولينفي الشرطة المحلية وقيادات حزبية دينية بأثارة العنف الطائفي الفيزياء الكمية والفيزياء الكونية وحكايات الأجداد وردتني عبر البريد الالكتروني هذه المرة كمية كبيرة من الردود والتعليقات حول المقالين الأخيرين اللذين نشرتهما إيلاف حول
Side Adv2 Side Adv1