•منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تواصل تنفيذ برنامجها الميداني لإغاثة العوائل النازحة من الموصل و بعض بلدات سهل نينوى

•منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تواصل تنفيذ برنامجها الميداني لإغاثة العوائل النازحة من الموصل و بعض بلدات سهل نينوى

تتابع منظمة حمورابي لحقوق الإنسان ميدانيا برنامجها لإغاثة العوائل النازحة من الموصل و تلعفر و بعض بلدات سهل نينوى، فقد نفذ الفريق الميداني للمنظمة حملة توزيع لحصص غذائية و حليب أطفال و مواد منزلية يوم 10/7/2014 شملت 40 عائلة من العوائل النازحة من الموصل و بغديدا و برطلة و تلكيف.

وتم توزيع هذه المساعدات على قاعة كنيسة مار نرساي في دهوك و برعاية و مساعدة الخوري فيليب راعي الكنيسة ، هذا و قد كانت منظمة حمورابي لحقوق الإنسان قد شملت قبل بضعة أيام عشرات العوائل النازحة الأخرى إلى محافظة دهوك و التي وصل عددها إلى أكثر من (300) عائلة.

وبذلك يرتفع عدد العوائل النازحة التي شملتها منظمة حمورابي بالمساعدات و مواد الإغاثة أكثر من 600 عائلة بالتعاون مع منظمة التضامن المسيحي الدولية.

الأخبار اقرأ المزيد

السيد وليم وردا يوجه الشكر والتقدير والامتنان لكل الذين واسوه بفقيد الأسرة الخال لازار توما وجه السيد وليم وردا رئيس تحالف الاقليات العراقية، مسؤول العلاقات العامة في منظمة حمورابي لحقوق الانسان الشكر والتقدير والامتنان للأصدقاء والمعارف الذين واسوه وعموم الأسرة بوفاة خاله المرحوم " لازار توما " الذي وافته المنية نهار يوم الأحد 26/3/2017 ، أثر حادث دهس مؤسف تعرض له في حي دوميز من محافظة دهوك، وفي ما يأتي نص الشكر :

• الخوري بيوس قاشا يدعو الى تأليف لجنة من اجل تفعيل الحوار بين الأديان في العراق • الأب قاشا يتطرق الى نصوص في الإنجيل و القران الكريم تحض على الحوار و التضامن و التوجه بروح مشتركة الى الله • راعي كنيسة مار يوسف: الأصولية التي تمول الإرهاب فكريا لا تمثل المسلمين السنة و ليس البيئة السنية حاضنة لها • ما يقوم به الإرهابيون هو نتيجة نزعة سياسية دموية بغطاء ديني هدفها إشعال المنطقة بما يصب لصالح قوى غاشمة

الهجرة النيابية تطالب بزيادة مبلغ منحة العودة طالبت لجنة الهجرة والمصالحة المجتمعية النيابية، بزيادة مبلغ منحة العودة الخاصة بالأسر النازحة، كونها لاتكفي لإعادة القاطنين منهم في مخيمات الإقليم، إلى مناطق سكناهم الأصلية.

منظمة حمورابي تهنئ العراقيين بعيد الميلاد بإشراقه مباركة وبفيض من الأمل تطل علينا أعياد الميلاد والسنة الميلادية 2024، لتنير مسرات روحية تحاصرها الأحقاد والكراهية والخصومات غير المبررة التي تستهدف إرادة الانسان في الحياة الحرة الكريمة.