Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

وزنة حامد : في استضافة إذاعة مونت كارلو

للمرة الثالثة تستضيف إذاعة مونت كارلو في برامجها الثقافية المتنوعة القاصة السورية وزنة حامد مع المذيع اللامع والإعلامي المتألق دائما

الأستاذ فايز مقدسي في برنامج الحوار مع عدد من الأدباء والإعلاميين .

وكانت الأسئلة حول المدينة التي تحبها وتترك اثر لديها كقاصة والمدينة التي تحلم أن تزورها ,كما أن التعليق حول الآراء المطروحة كان من قبل ضيف الأستوديو الإعلامي البارز يوسف الحمداني رئيس قسم الثقافة في تلفزيون البحرين

أجابت القاصة وزنة حامد على هذه الأسئلة بقولها :

ربما أهم وأحب المدن إلى قلبي هي مدينة دمشق, والتي أزورها بين حين وأخر, حتى إنها تشاطر مدينتي الحسكة في حبي لها, من يستنشق هواء الشام لابد له أن يعود إليها ثانية,

في كل مرة عندما ازور دمشق اتاملها بحواسي, وكأنني أزورها لأول مرة ,أو بصورة أخرى كأنني اتامل الحبيب, ولا اشبع, لماذا..؟ لأنها قلب التاريخ - العراقة - الحضارة - استطيع أن أقول لكم إن التاريخ مرة من هنا, لكل ركن في دمشق حكاية مع التاريخ -الجامع الأموي - سوق الحميدية - دمشق القديمة- المتاحف - أبوابها -المقاهي التي تجعلك أمام زمن مضى - الغوطة - ثم أضافت القاصة وزنة حامد إنها أهدت قصيدة إلى دمشق في الصفحات الأولى من مجموعتها القصصية (صفير القطار ) مضيفة بقولها مع إنني لست شاعرة ولكن حبي لها جعلني اكتب الشعر عنها ثم ألقت مقطع من هذه القصيدة

دمشق أرهقني عشقك

وأتعبني هواك

فلا أنت تكبرين لاقترب منك

ولا العشق يهترئ فأتخلص منه

وكلانا يلاحق الأخر في أروقة الشوق

دمشق يحملني الشوق لعينيك

فارنوا لهما بنظرة حالمة

أتطلع من تحت شرفة أهدابك إلى عشاقك الذين غرفوا من مقلتيك الشوق ولم يرتووا , فهل ارتوي وأنا الشرقية القادمة من بين احاقيف الصحراء وأخاديد الرمل .

إما المدينة التي تحلم وزنة حامد أن تزورها هي مدينة باريس مدينة الجمال والأدب والشعر .



Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
لافتات ناخب هذا المقال حديث مباشر مع الناخب، وهو محاولة لرسم خارطة طريق قد ترشده لاختيار الافضل من بين آلاف المرشحين في الانتخابات البرلمانية القادمة، والتي الطالباني يبحث مع وزير التعليم آليات حماية الحرم الجامعي نركال كيت/فاعلت قضية قيام مليشيات حزبية بخطف 10 طلاب من داخل الاقسام الداخلية للجامعة التكنولوجية القادمين للدراسة في بغداد من محافظتي ديالي والرمادي. وحدة قوى اليسار والعلمانية والليبرالية خطوة متأخرة في أول الطريق منذ تأسيس الدولة العراقية عام 1921 وقوى اليسار والتقدم، بما فيها القوى العلمانية والليبرالية كانت هدفاً لكل الأنظمة الرجعية والقومية المتعصبة التي تعاقبت على الحكم في العراق، وبلغت ذروتها خلال الحقبة التي حكم فيها حزب البعث البلاد حتى سقوطه على يد الجيوش الجامعات العراقية.. هيمنة للأحزاب السياسية الدينية.. واعتداءات متكررة على أعضاء هيئة التدريس كان لهيمنة الأحزاب السياسية الدينية على الجامعات العراقية وغياب القانون وانهيار مؤسسات المجتمع المدني تأثيرها في تهديد مكانة الأستاذ الجامعي بين طلابه
Side Adv1 Side Adv2