Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

آه يا أرض أجدادي

آه يا أرض أجدادي
قد سمعت عنك
اليوم وفي الماضي
بالأمس سمعت من آباءي
وأحكي اليوم لأولادي
وسأوصيهم في الغد الآتي
ليحكوها ويرووها لأحفادي
وسأظلّ أصيح وأنادي
عن .........
حكاية ..........ورواية
....................
وسأسطرّها في كل مكان
لكي ما تهمل وتنسى
أبداً...أبداً ما بقي زمان
بل تبقى تتردَد...وتتردَد
على المسامع والآذان
اليوم وغداً وكل أوان
كجرس يدقّ في وادي النسيان
لصاحب أرض يطرد ويهان
ينكر حقه زوراً وبهتان
فأصبح مشتتاً متغرباّ في أوطان
وإن كانت جذوره عميقة بالمكان
بعد أن فقد الأمن والأمان
فقد عمً البغيّ... الظلم والطغيان
وأضحى القاضي ...الجلاد والديّان
مجرم قاتل شريّر ...وشيطان
فخرس الكلّ وأضحوا... طرشان
وأيديهم مغلولة وملجومي اللسان
وعيونهم مسدودة كأنهم عميان
وأبدلت عذوبة هديل الحمام
بنعيق البوم ونعيب الغربان
ماهكذا يخذل الاصدقاء والجيران
أين النخوة ...الحميّة والشهامة
أين الغيرة يا بني العربان
أهكذا أوصيتم بالجيرة والجيران
أهكذا يذبح ويقتل الانسان
وتدنّس الكنائس وتهان الصلبان
يخطف ويقتل كهنة ورهبان
تقتل النساء... وكذلك الشبان
يذبح الرضّع... وتقتل الصبيان

ولا تهتزّ لكم شوارب وترّف أجفان
أهذا هوما يقوله لكم الشرع والقرآن
إن كان كذلك فـ...........

وإن كان خلاف ذلك

فأين دليلكم وأين البرهان
ما هكذا تعمر وتبنى البلدان
فترنو للعلى عزيزة الشأن
مزهوّة الصور ...عالية البنيان

ماجد ابراهيم بطرس ككي
Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
قوة حماية طريق الحج البري تتجاوز على حصن الاخيضر الاثري نركال كيت/السياحة / قامت القوة المكلفة بحماية طريق الحج البري والمنسوبة الى وزارة الداخلية بأتخاذ حصن الاخيضر الاثري مقراً لها. المطلك يتعرض لإطلاق نار و يتهم الحرس الوطني بمحاولة اغتياله أسيل محمد-الديوان العراقي:

وجه الدكتور صالح المطلك اليوم الثلاثاء أصابع الإتهام الى قوات الحرس الوطني بمحالة اغتياله عندما قام عدد من أفراد الحرس الوطني بفتح النار على موكبه في مدينة بغداد. القوات الأمريكية تعتقل 40 من قوات وزارة الداخلية العراقية أعتقلوا 12 أجنبيا في معتقل سري الجيران ـ بغداد ـ أعتقلت القوات الأمريكية مايقارب من 40 من قوات وزارة الداخلية العراقيةكانوا يحتجزون 12 أجنبيا في معتقل سري . أطوار بهجت.. "عروس" تزف إلى القبر بدلا من عريسها أجهضت أصابع الإرهاب، آمال الشهيدة الزميلة أطوار بهجت في أن تستكمل تحضيراتها لزفافها الذي كان مرتقبا. ولم يعد بوسع "العروس" الشابة، أن تمشي بين صفوف الفتيات وأصابعها مشبوكة في أصابع عريسها، باتجاه سرادق العرس. ولم يعد بإمكانها أن تبكي من الفرح، حين تزغر

Side Adv1 Side Adv2