Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

أفتتاح أكاديمية أستخبارات عسكرية عراقية جديدة

19/04/2007

نركال كيت/كامل المراد/
اعلنت القوات المتعددة الجنسيات في العراق ان القوات العراقيةخطت خطوة مهمة نحو الاكتفاء الذاتي من خلال أفتتاح مركز تدريب جديد لأكاديمية الاستخبارات العسكرية العراقية بتاريخ 17 نيسان .
قامت أكاديمية الاستخبارات العسكرية منذ تأسيسها من قبل القوة متعددة الجنسيات في عام 2005 بتخريج أكثر من 1,300 طالب غالبيتهم من منتسبي وزارة الدفاع والقوة الجوية العراقية والبحرية العراقية وقوات العمليات الخاصة العراقية .
تضم الاكاديمية في الوقت الحاضر أكثر من 147 طالب و25 مدرب و 32 كادر أسناد . يمكن للأكاديمية ان تستوعب أكثر من 300 طالب في نفس الوقت .
أن مهمة مستشاري أكاديمية الاستخبارات العسكرية تكمن في توفير الارشاد والنصح لكادر أكاديمة الاستخبارات العسكرية العراقية لتسهيل تأسيس مؤسسة ذات اكتفاء ذاتي وقادرة على تدريب وتهيئة أشخاص محترفين في الاستخبارات العسكرية العراقية لغرض الخدمة الفعلية ضمن الجيش العراقي ووزارة الدفاع .
يقول مدير الاستخبارات العامة والامن اللواء جمال ,"أن هذه الحرب هي حرب للأستخبارات وبدون الاستخبارات فان النجاح يكون مستحيلاً ." يقول أن المتمردين في كل سوق وفي كل منطقة وهذا هو السبب في أهمية وجود الاستخبارات .
يقول ,"أن الاستخبارات الجيدة تعتمد على التعليمات الجيدة والتدريب الجيد ."
يستند التدريب على منهاج دراسي يتضمن مهارات الاستخبارات العسكرية الاساسية والاستخبارات المضادة والاستخبارات البشرية والتنصت والاستطلاع والمراقبة والتحليل وأدارة المجاميع . تقوم هذه المهارات بتهيئة المتخرجين من قوات الامن العراقية للعمليات العسكرية التكتيكية والمدنية المضادة للتمرد . سوف يشارك الطلاب عند نهاية التدريب في تمرين تدريبي ميداني شامل لمدة خمسة ايام .
يقول نائب رئيس الاركان في أستخبارات القوة متعددة الجنسية في العراق العميد ديفيد لاكويمنت ,"هذه الاكاديمية هي حجر الاساس لعمليات ناجحة مضادة للتمرد ."


Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
ماذا استفاد العرب من الثورة المعلوماتية؟ قامت الثورات السياسية والصناعية في أمريكا وفرنسا في القرن الثامن عشر، وقامت الثورة الصناعية في بريطانيا في القرن التاسع عشر، كان العرب تحت الحكم العثماني. وكانوا داخل سور أشبه بالستار الحديدي الذي أقامه الاتحاد السوفيتي لعزل نفسه عن الغرب. وكان السور الع عصابات القتل تنتقل من البصرة إلى ميسان - سيارات تسمى «البطة» تجول في شوارع العمارة وتستهدف أساسا البعثيين السابقين العمارة: «الشرق الأوسط» لم يكن المعلم عادل، 38 عاما، الذي اعتاد الذهاب الى مدرسته في حي المعلمين في مدينة العمارة، جنوب العراق، يعلم ان سيارة لا تحمل الارقام كانت تتبعه لتخرج من نوافذها الاسلحة وترديه قتيلا قبل يومين. الأخ حبيب تومي / الصراخ لا يكفي نعم أيها الأخ حبيب تومي نحن معكم بما ذهبتم اليه في مقالكم الأخير بعنوان "وشعبنا الكلداني يصرح وينادي..أين حقي؟" أصعب مهنة في العراق ! " وماذا يهم إن كانت هي الرؤيا ؟ " الروائية العراقية لطفية الدليمي تاريخ العراق: حكاية مستلبة !
Side Adv1 Side Adv2