Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

احتفالية تكريمية لفرع أربيل لاتحاد النساء الآشوري

20/10/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/أربيل/ شليمون داود أوراهم/
أقيمت في مقر فرع أربيل للحركة الديمقراطية الآشورية مساء الثلاثاء 18 تشرين الأول 2011 احتفالية رمزية تكريمية لفرع أربيل لاتحاد النساء الآشوري تقديرا وتثمينا لجهود المسؤولة السابقة لفرع أربيل لاتحاد النساء الآشوري السيدة سوزان يوخنا على جهودها خلال توليها المسؤولية، وترحيبا مع التمنيات بالتوفيق لمسؤولة الفرع الجديدة السيدة مارلين يوسف.
وحضر الاحتفالية السيد سامي سبنيا عضو قيادة الحركة الديمقراطية الآشورية مسؤول فرع أربيل للحركة، وعدد من أعضاء هيئة الفرع وكوادره، والسيدة جانيت رشو زيا سكرتيرة اتحاد النساء الآشوري والسيدة ليديا بابا مسؤولة علاقات الإقليم للاتحاد والسيدة رومي يوسف مديرة حضانة دمئيل التابعة للاتحاد وعدد من عضوات فرع أربيل للاتحاد.
وألقى السيد سبنيا كلمة بالمناسبة أكد فيها على دعم الحركة لمنظمات المجتمع المدني لما لها من دور مهم في الحياة اليومية للمجتمع، مثمنا دور المسؤولة السابقة لفرع أربيل لاتحاد النساء الآشوري وجهودها الطيبة في أداء مهامها معربا عن تمنياته للمسؤولة الجديدة للفرع بالتوفيق والنجاح في مهامها وبما يواصل الإسهام في خدمة وتطوير واقع المرأة الكلدانية السريانية الآشورية بشكل خاص والمرأة العراقية عموما.
وقدمت خلال الاحتفالية هدايا رمزية تقديرية للسيدات كل من سكرتيرة اتحاد النساء الآشوري.. والمسؤولة السابقة لفرع أربيل للاتحاد.. والمسؤولة الجديدة للفرع، والسيدة رومي يوسف مديرة حضانة دمئيل.
وجرت خلال الاحتفالية مناقشات ومداخلات بشأن عمل منظمات المجتمع المدني ومنها اتحاد النساء الآشوري واتحاد الطلبة والشبية الكلدوآشوري، والمجالات التي يمكن أن تنشط فيها وبعض المحاور المتصلة بعملها ومن ذلك التربية والتعليم والتوعية في هذه الشرائح المهمة من المجتمع، ومشروع التعليم السرياني ومواصلة دعمه وتطويره.






Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
الى متى يظل المدان الطليق مجهولا؟! ما اكثر المفارقات التي نسمعها ونتناقلها حول نهب وتبديد وتبذير واختلاس المال العام على تركيا التفاوض مع الرئيس البارزاني والقيادة الكردية أيضاً كردستان هذه المفردة ، لا تقبل تركيا ان تهضمها ولا تريد ان تعالج المعضلات الكامنة في هذه المنطقة بمفاهيم عصرية ولا تقبل ان تعترف بمشكلة اسمها الأقليات . كان عام 1919 يمثل نقطة أمل حينما اطلق ولسون وعده بحق الشعوب في تقرير مصيرها ، ومنها الشعوب التي كانت ت التنظيم الارامي الديمقراطي:البيان التأسيسي عاش لبنان في تاريخه القديم و الحديث الكثير من الفتوحات و الحروب وشهد ولا يزال يشهد الكثير من محاولات الغائه حضاريا وجغرافيا و ذلك بالغاء الهوية التاريخية لسكانه الاصليين، الشعب السرياني الارامي الذي نفتخر باننا جزء منه. قيمة العمل بين الثبات والتعويم لاشيء يرتقي بمكانة الإنسان مثل العمل ولاشيء يهوي به إلى الدرك الأسفل مثل البطالة، هذه الفرضية ليست محسومة في المجتمعات الاستهلاكية بخلاف
Side Adv1 Side Adv2