Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الاعلامي وليم وردا : وفاة جميل روفائيل خسارة للصحافة والاعلام العراقي

04/10/2009

شبكة أخبار نركال/NNN/
أكد الاعلامي وليم وردا رئيس منظمة حمورابي لحقوق الانسان ،ورئيس مؤسسة الهدف للأعلام والنشر "ان فقدان العراق للكاتب والصحفي جميل روفائيل يشكل خسارة كبيرة للصحافة العراقية بشكل خاص والاعلام العراقي بشكل عام . فقد كانت نتاجاته كالينبوع الغزير الذي يرفد الصحف والمواقع العراقية على الدوام ، فعلى مدى أكثر من أربعين عاما يتواصل مع الكلمة والقلم الحر من أجل العراق . واضاف وردا قائلا لنركال " كنت اتابع تقاريره من بلكراد وانا طالب في المتوسطة في السبعينات عبر اذاعة العراق ، واستأنست بكتاباته في الفترة الاخيرة أي بعد2003 ، فكان همه الكبير الوطن، ومتى يتعافى ويتجاوز محنته" وقال أيضا " لم أتوقع ان يفارقنا بهذه السرعة وهو مفعم بأمل العودة الى الوطن " وأكد أيضا " ما أثار أعجابي بكتاباته هو التزامه العالي بالاخلاق الصحفية وتوخي الدقة في نقل المعلومة بعيداعن التشويه والتمويه ، فكان صادقا في نقل الحقائق والوقائع ، اذ كان يتميز بالموضوعية والمهنية العالية ، وهاتان الصفتان تشكلان ركنان اساسيان في كتاباته وهي مثار أعجابي به وبكل الصحفيين الذين يلتزمون بهما.
وفي ختام اللقاء استطرد قائلا " بداية اعزي نفسي وأتقدم بالتعازي الحارة لكل الكتاب والصحفيين العراقيين على العموم والصحفيين الكلداشوريين على وجه الخصوص ، بوفاة المغفور له الصحفي المخضرم جميل روفائيل ، داعيا الرب ان يتغمده برحمته الواسعة ،كما نتقدم بأحر التعازي لكل محبيه وذويه وندعو لهم بالصبر والسلوان " Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
محافظ نينوى يزور كنيسة مريم العذراء والشرطة تعزز إجراءاتها الأمنية حول اماكن العبادة شبكة اخبار نركال/NNN/الموصل/سالم بشير/ زار محافظ نينوى ( دريد كشمولة ) , كنيسة مريم العذراء في حي الشهداء بمدينة الموصل التي تعرضت يوم الأحد الماضي إلى انفجار سيارة مفخخة مجاميع مسلحة تنتشر في مناطق متفرقة من بغداد لتنفيذ "العصيان المدني" الذي دعى اليه التيار الصدري شبكة اخبار نركال/NNN/بولس تخوما/ شهدت مدينة بغداد صباح اليوم الثلاثاء انتشارا لبعض الافراد المدججين بالسلاح وغي مناطف متفرقة لحث المواطنين على المشاركة في "العصيان المدني" الاتفاقية الأمريكية- العراقية: للعقلاء فقط -1- لم تُثر اتفاقية أو معاهدة عربية بين أي قطر عربي وبين أي قطر غربي من الزوابع، ومظاهرات الاحتجاج على صفحات الصحف، حين يناقض المثقف نفسه بنفسه أن الثقافة التي تربينا عليها في قراءة الكتاب المنهجي يومَ كنّا نجلس على مقاعد مدراسنا وجامعاتنا,لم تتعدّى تقنياتها سوى ثقافة الحفظ و الاجترار من أجل إجتياز الإمتحان للحصول على وظيفة للعيش,كما أنها لم تكن في ميكانيكيتها دراسة لترويض متلقيّها على إثار
Side Adv1 Side Adv2