Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الرئيس طالباني يؤكد أن العمل النقابي خطوة مهمة لرفد المسيرة الديمقراطية في العراق

14/11/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/
إلتقى فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني في مقر إقامته ببغداد، ظهر يوم الجمعة 13-11-2009، وفد الإتحاد العام لنقابات العمال في العراق ضم نائب رئيس الإتحاد جبار طارش فارس والأمين العام هادي علي لفته وأعضاء المكتب التنفيذي للإتحاد.
وإستمع الرئيس طالباني بإهتمام الى مطالب الوفد المتمثلة بالإسراع في تشريع قانون العمل الجديد وإجراء الإنتخابات النقابية والخلاص من القوانين والقرارات المجحفة التي أصدرها النظام البائد بحق الطبقة العاملة في العراق.
وأكد رئيس الجمهورية أهمية دعم حركة عمالية مستقلة وتشكيل نقابات حقيقية تمثل جميع العمال بمختلف إنتماءاتهم المتنوعة، مشيراً الى أن العمل النقابي خطوة مهمة لرفد المسيرة الديمقراطية والتنموية بطاقات وخبرات من شأنها المساهمة في بناء العراق الجديد.
كما شدد الرئيس طالباني على ضرورة إنصاف الطبقة العاملة ودعم مطالبها المشروعة لتلعب دورها الأساسي في المجتمع العراقي الناهض، داعياً الوفد الزائر لبذل الجهد اللازم في إيصال صوتهم للقوى السياسية من أجل توسيع دائرة التأييد لمطالبهم.
وأبدى الرئيس طالباني إستعداده الكامل لتأييد ومساندة الأهداف التي يناضل من أجلها الإتحاد العام لنقابات العمال، حيث تبرع فخامته بمبلغ (50,000,000) خمسين مليون دينار لتلبية إحتياجات الإتحاد.
من جانبهم شكر أعضاء الوفد الزائر فخامة رئيس الجمهورية على سعة صدره وإلتفاتته الكريمة في دعم أهداف الإتحاد، مؤكدين أنهم القسم الحي في المجتمع العراقي وبإستطاعتهم أن يساهموا في ترسيخ العملية السياسية والتنموية في البلاد.
وحضر اللقاء رئيس ديوان رئاسة الجمهورية نصير العاني.

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
الأمانة العامة لمجلس الوزراء.. يسمح لذوي الاحتياجات الخاصة باستيراد السيارات ذات المواصفات الملائمة شبكة أخبار نركال/NNN/الامانة العامة لمجلس الوزراء/ ذكر مصدر من الوحدة الاعلامية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء عن المستشار الاعلامي للأمين العام لمجلس الوزراء ابراهيم معروف بأن تقمّص وتجسيد..في الزمن الأصلع ناموا طويلا في دمامل الوعي المنبوذ، قبل اعدام مخلوق،اتقنوا تعقيم ابرة السم في نوبة حلم،هكذا يبلى شيء حي بأدوات نظيفة لا يمسها مكروب.. ذاك الصباح الجميل،محفور فوق جلودهم السمراء كنصف صليب معقوف، الماضي..... ماضياً ........... من أين جاءتها هذه القسوة ؟ ...... وهل هي قسوة فعلاً أم شئ أخر لاتستطيعُ تحديدهُ أو تسميته ؟ هل أودعتها هذا السنين بفعل تقدم السن ..... أم أنّها الغُربة ؟ ربّما كانت هذهِ القسوة أو هذا الشئ الذي لاتستطيعُ تحديدهُ أوتسميته يسكنها فيما مضى أيضاً ولكن لم تُفطِن اليهِ أو رفضت أن تُفطن اليهِ وظلّت تتجاهلهُ الراهب العراقي اذا فاجأك المطر،
أو بغتتك الريح العاصفة،
فأنك تجري إلى هنا،
وإلى هناك
Side Adv2 Side Adv1