Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الرئيس طالباني يستقبل وفد الصداقة البرلمانية الكورية العراقية

07/04/2011

شبكة اخبار نركال/NNN/
استقبل فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني في قصر السلام ببغداد صباح اليوم الخميس السابع من نيسان عام الفين وأحد عشر وفد الجمعية الوطنية الكورية برئاسة عضو الجمعية ورئيس جمعية الصداقة البرلمانية الكورية العراقية السيدة سونيا بارك.
وفي مستهل اللقاء رحب فخامة الرئيس بالوفد الزائر، معبرا عن أهمية مثل هذه اللقاءات والزيارات في تطوير العلاقات المتنامية بين البلدين الصديقين.
وأكد فخامته أن العراق الذي يشهد تطورا مهما في مجال استقراره الأمني، يشهد أيضا عملية انطلاق حيوية في مجال اعادة بناء بنيته العمرانية والاقتصادية والخدمية، وهذا يوفر فرص تعاون كبير وعمل مشترك مع جميع الأصدقاء، مشيرا الى ان الشركات الكورية أمامها مجالات واسعة للاستفادة من خبراتها وامكاناتها للعمل في مجالات الاستثمار في مختلف القطاعات في العراق.
وعبر الرئيس طالباني عن سروره في ان يكون في رئاسة الدولة الصديقة كوريا السيد لي ميونغ باك، حيث سبق له العمل في العراق، وبما يسهم في تطوير العلاقات بين البلدين.
ونقلت السيدة سونيا بارك تحيات فخامة الرئيس الكوري الجنوبي لي ميونغ باك الى فخامة الرئيس طالباني وتمنياته لفخامته بموفور الصحة والمزيد من التقدم الى العراق، وأكدت السيدة رئيس جمعية الصداقة البرلمانية الكورية العراقية الرغبة القوية للشركات الكورية للعمل في العراق في مختلف المجالات، وخصوصا في مجالات الطاقة والبناء، مشيرة الى ان الكوريين يجدون في فخامة الرئيس جلال طالباني صديقا وداعما لتطوير العلاقات وتنميتها بين البلدين والشعبين الصديقين.
وفيما حمل الرئيس طالباني تحياته وتمنياته الى الرئيس الكوري بالصحة والنجاح، فقد اكد فخامته ان الزيارة المقبلة لدولة رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي الى كوريا ستكون عاملا مهما في التوقيع على اتفاقات بين البلدين وبما يوفر أرضية مناسبة لعمل الشركات الكورية واستثماراتها وخدماتها في عملية اعادة بناء العراق وتوسيع مجالات التعاون الاقتصادي بين العراق وكوريا.
وحضر اللقاء اعضاء الوفد الكوري الصديق وسفير جمهورية كوريا الجنوبية في العراق.

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
البابا يلتقي هتلر العصر ؟ ان اللقاء بين الرئيس الامريكي والحبر الأعظم استمر نصف ساعة , وكما جاء في الأخبار ان الحبر الأعظم اعرب عن قلقه العميق لما يحدث لمسيحيين العراق وكان رد هتلر الجديد انه يحاول ان يقنع العراقيين بحترام الدستور العراقي وانه وعد الحبر الأعظم بحماية المسيحيين وك "اللوحة المعقدة"اسم الدولة، وعلمها، وشعارها، ونشيدها الوطني تتناول الأوساط السياسية ووسائل الإعلام هذه الأيام حواراً متأزماً حول مسألة تبديل العلم العراقي أو الإبقاء عليه. أجزم بأن هذا الحوار يدور بين طرفين لا يجمعهما أي درجة من الالتقاء (وقد يتم الالتقاء بشكلٍ كارثي وتساومي). فالأول يتطلع إلى الإبقاء عليه تيمناً هل أخفقت العملية السياسيّة في العراق ؟ لقد زرعت بذور الخراب في بنية العملية السياسية الحالية في العراق ، منذ الأيام الأولى لولادتها العسيرة على أيدي الاميركان .. كونها (للريح)000 تعالي لنجدةِ الملهوفِ النجدةُ من شيمِ الأصلاء أشبهكِ أحبكِ هل نسيتِني أم النسيانَ شرعٌ في الماحقات
Side Adv2 Side Adv1