Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

السفير العراقي في واشنطن يعتذر للامريكان عن تصريحات المالكي

26/07/2006

طالب عدد من النواب والشيوخ الديمقراطيين من رئيس الكونغرس الأمريكي، دينيس هاستر، منع رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي من توجيه خطاب في الكونغرس الأربعاء وجاء طلب الديمقراطيون الغاضبين هذا بسبب تصريح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي والذي أدان فيه إسرائيل بسبب صراعها الدامي مع حزب الله في لبنان. وكان المالكي، الذي تنجرف نحو عنف طائفي شيعي-سني، قال في وقت سابق، إن العراق يطالب المجتمع "أن يتخذ موقفاً عاجلاً وسريعاً لوقف هذا العدوان ضد لبنان، ووقف قتل مواطنين أبرياء ووقف تدمير البنية التحتية." وأضاف المالكي، وهو شيعي مثل حزب الله، في اجتماع مجلس الوزراء العراقي "ما يحدث هو عملية تدمير شامل وعقوبة جماعية وعملية تستخدم فيها قوة هائلة تمتلكها إسرائيل، ولا تتوافر للبنان." وفي رسالة لهاستر اشتكى 20 عضواً من أعضاء الكونغرس، وبناء على تصريحات المالكي وكبار المسؤولين العراقيين "من الواضح أن أهداف سياستهم الخارجية تتعارض مع أهداف الولايات المتحدة. إن منصة الكونغرس تعكس قيم أمتنا." وتابعت الرسالة تقول: "نحن أعضاء الكونغرس، بقيادتكم، نقرر من يحظى بالشرف، وينبغي ألا تتضمن القائمة أي شخص تتعارض مصالحه مع مصالح الولايات المتحدة." وكان البرلمان العراقي قد صوت بإدانة إسرائيل واصفاً عملياتها في لبنان بأنها "عدوان أجرامي." وقد وقع على الرسالة الموجهة لرئيس الكونغرس جوالي 50 عضواً ديمقراطياً، معبرين فيها عن مشاعرهم للرئيس الأمريكي، جورج بوش. كذلك بدأ ثلاثة من أعضاء مجلس الشيوخ بجهد مماثل في المجلس، وذلك بتوجيه رسالة إلى المالكي، الذي قام الثلاثاء بزيارة للبيت الأبيض للمرة الأولى. وطالب الشيوخ الثلاثة المالكي توضيح وصفه لإسرائيل بصورة أكثر وضوحاً وشمولاً قبل ظهوره أمام لجنة الكونغرس المشتركة. وقال النائب الديمقراطي عن ولاية كاليفورنيا، توم لانتوس إن السفير العراقي لدى واشنطن "جاء إلى مكتبي وعبر بصورة خاصة عن اعتذاره وأسفه لتلك التصريحات." وأضاف لانتوس قائلاً "من غير المقبول أن ينهمك مسؤولون عراقيون كبار في الحكومة العراقية الجديدة، التي ندعمها بدماء الأمريكيين الغالية - فقد قتل نحو 2600 جندي أمريكي - ومئات المليارات من الدولارات، بإصدار تصريحات أثيمة وغير مقبولة وبغيضة ضد دولة إسرائيل، صديقتنا وحليفتنا، وضد الشعب اليهودي." Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
أيُّ الضربِ يؤلمكِ...؟ رحم الله مطرب العراق ناظم الغزالي وهو يسأل حبيبته من قوم عيسى أيها أكثر إيلاماً: ضرب النواقيس أم ضرب النوى....؟ طالباً منها أن تقيس. هذه صورة من عراق الأربعينات والخمسينات من القرن الماضي. وهي ليست صورة مثالية على أية حال. ولكن كان في مقدور المسلم أن يغ غربال الذاكرة : نزار قباني لا تدخلي .. وسددت في وجهي الطريق بمرفقيك وزعمت لي ان الرفاق اتوا اليك اهم الرفاق اتوا اليك ام ان سيدة لديك تحتل بعدي ساعديك .. لا تعتذر يانذل لا تتأسفي فانا لست آسفة عليك انما على قلبي الوفي قلبي الذي لم تعرف ِ الكنيسة الكلدانية الى أين دراسة تحليلية أطلعنا مؤخراً على مقالة الأستاذ زيد ميشو بعنوان ( أساقفة الشمال وكاهن البصرة واجهة مسيحية مشرفة ) ، ويؤكد ان هذين النموذجين لم ينحنيا أما الشر ، وقد لقب كاهن البصرة وبالحرف " البطل عماد " ، وقد ساروا كما سارت الكنيسة الاولى في بداياتها ،,,,, الخ ، من هنا عشرون دورة للتوعية تنظمها في البصرة منظمة الصحة العالمية نركال كيت-رشيد هاشم/ ضمن برنامجها الواسع في مجال التوعية البيئية ترعى منظمة الصحة العالمية وبدعم مالي اقامة عشرين دورة
Side Adv2 Side Adv1