•السيد وليم وردا يلتقي ناشطين عراقيين كلدان سريان أشوريين وأرمن خلال جولتة في الولايات المتحدة الأمريكية
·السيد وليم وردا يلتقي ناشطين عراقيين كلدان سريان أشوريين وأرمن خلال جولتة في الولايات المتحدة الأمريكية
·السيد وردا:- لابد من بناء شبكة علاقات رصينه بين المسيحيين المغتربين و في الوطن للتأثير على صناع القرار الوطني والدولي من اجل دعم حقوق المسيحيين في الشرق الأوسط
·السيد وليم وردا يناقش سبل أيجاد قنوات لتوحيد الخطاب المسيحي العراقي والأقليات بشكل عام
أجرى السيد وليم وردا مسؤول العلاقات العامة في منظمة حمورابي لحقوق الإنسان، عضو اللجنة التنسيقية لتحالف الأقليات، لقاءات مكثفة مع العديد من الناشطين و المهمتين بحقوق الإنسان و خاصة من المسيحيين و الايزيديين وغيرهم من أقليات نينوى الأخرى( الشبك و الكاكائيون و التركمان)، جاء ذلك خلال جولة العمل التي قام بها السيد وردا الى الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة الواقع بين 20/9 /2015 إلى 26/10/2015
وقد جرت اللقاءات في مدن ديترويت و شيكاغو وفينيكس و سان دييكو و سان هوزية و سان فرانسيسكو ومدن أخرى حيث التقى في ديترويت السادة عصمت كرمو رئيس غرفة التجارة الكلدانية الأمريكية، ومارتن منا المدير التنفيذي لغرفة التجارة، وجوزيف كساب مدير مؤسسة دعم اللاجئين، وسام يونو مدير مؤسسة إنسانية في ديترويت، و السيد سام كساب الناشط في الشأن الكلداني الأشوري الذي جعل من منزله متحفا رائعا يعبر عن الحضارة الأشورية وأعمال فنية لوقائع تاريخية متميزة في الوقت الذي تدمر داعش الإرث الإنساني لهذه الحضارة ، كما التقى الفنان ريكاردوس يوسف و الناشط المدني علاء منصور.
كما ألقاء السيدين بشار و وديع حنونا الناشطين في قضايا الأقليات كما التقى أيضا السيد مجدي خضوري الرئيس السابق لمنظمة حمورابي لحقوق الإنسان.
أما في شيكاغو فقد التقى السيد وردا الناشط العراقي الارمني جان أنطوان العضو الفخري لمنظمة حمورابي والسيدة بولين جاسم الناشطة المتميزة في الشأن الأشوري ومسؤولة الاتحاد العالمي الأشوري في شيكاغو والإعلامي يوسف رشو الذي يدير أكثر من مؤسسة إعلامية في الولايات المتحدة الأمريكية
وأجرى السيد وردا لقاءات أخرى مع السادة كليانا يونان و نيكولاس الجيلو و نرساس اوشانا و علاء الدين خامس و يوسف كانون و روميل ايليا و سركون ليوي و ريس انويا و سركون بولص و هيثم يوحنا وباسم ديري وعدد أخر من المهمتين بالشان الحقوقي والإنساني، وقد ركز السيد وليم وردا على أهمية وجود شبكة من العلاقات بين الناشطين المسيحيين العراقيين المغتربين مع الناشطين المدنيين في داخل العراق بهدف أيجاد لوبي مشترك لتأثير على صناع القرار سواء أن كان ذلك على صعيد الوطني أو الدولي
كانت لقاءات السيد وردا في مدينة فينيكس أيضا قد اتسمت بذات التوجهات حيث اللقاء الناشطة الحقوقية و الإعلامية منى خوشابا والفنان شليمون بيت شموئيل شليمون اسبانيا، و مارلين خوشابا ، كما حرص السيد و ردا على اللقاء مع ناشطين ايزيديين بينهم شخصيات من عائلة الأمير تحسين بيك وشخصيات أخرى يمثلون منظمات مجتمع مدني هناك
أما في مدينة سان دييكو فقد التقى السيد وردا السيد عادل طوبيا العضو السابق في مجلس إدارة منظمة حمورابي في بغداد و السيد نصير بطرس وعدد أخر من الشخصيات المعنية بالحقوق الإنسانية
وفي محطته في مدنية سان هوزية أجرى السيد وليم وردا مباحثات مع السيدة جاكي بيجن المعروفة في نشاطها الحقوقي ضمن الوسط الأشوري الكلداني و السيد فراس جتو نائب رئيس الجمعية الأشورية في المدينة، ومن الاتصالات واللقاءات الأخرى التي حققها السيد وليم وردا في سان هوزية لقاءاته مع كارلو كنجي رئيس الاتحاد العالمي الأشوري في الولايات المتحدة الأمريكية كما أجرى لقاءات أخرى مع ناشطين في مدينة سان فرانسيسكو واللقاء بعدد من الشخصيات والمهمتين في العديد في مدن أمريكية أخرى
وقد بحث السيد وليم وردا في جميع لقاءاته مع الناشطين إلى الوصول إلى سبل التعاون من اجل دعم حقوق الأقليات في العراق وخاصة دعم الوجود المسيحي في الشرق الأوسط
والى ضرورة تعزيز منهج توحيد الخطاب لمسيحيين العراق والأقليات بشكل عام