Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الطالباني وصل إلى السليمانية وسط إستقبال رسمي وحزبي

14/03/2007

السليمانية -( أصوات العراق)/
وصل إلى مطار السليمانية بعد ظهر اليوم الأربعاء الرئيس العراقي جلال الطالباني ،وكان في إستقباله رئيس وزراء إقليم كردستان نيجرفان البارزاني وعدد من قادة الأحزاب الكردية والعربية والتركمانية .
وشهدت مدينة السليمانية منذ الصباح الباكر مظاهر احتفالات واسعة لإستقبال الطالباني ،الذي غادر اليوم مستشفى (الحسين الطبي) الأردني في طريقه من العاصمة عمان إلى مطار السليمانية .
وقطعت الطريق المؤدية إلى مقر المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني ومكتب الإعلام في (محلة بختياري) ،ونصبت منصات للإحتفال... وأقيمت حلقات لرقص ( الدبكة الكردية) ،فيما إصطف المستقبلون على جانبي الطريق المؤدي للمطار .
ومن المتوقع أن يتحدث الرئيس الطالباني اليوم في مؤتمر صحفي ،قبل أن يتوجه إلى مقره في قله جولان (20 كم) شمال السليمانية... حيث سيقضي هناك فترة نقاهة لعدة أيام ،قبل أن يعود إلى ممارسة صلاحياته الرئاسية في بغداد .
وقد عزف النشيدان الوطنيان العراقي (موطني) والكردي ( أي رقيب) لدى وصول الطالباني
إلى أرض مطار السليمانية في الساعة (2,20) بعد ظهر اليوم ،وقام رئيس الجمهورية بتحية حرس الشرف الذي وقف في إستقباله .
ومن المتوقع أن يلقي الطالباني كلمة قصيرة على حشد المواطنين الذين تجمعوا أمام مقر الحزب بملابسهم الوطنية . Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
وليم وردا لقناة الحرية: حمورابي تدين المعاملة القاسية للسجناء وتدعو الى الاهتمام بأوضاعهم الانسانية شبكة اخبار نركال/HHRO/NNN/ أكد وليم وردا رئيس منظمة حمورابي لحقوق الانسان في حديث أدلى به لقناة الحرية الفضائية بأن أعمال العنف في أنحاء متفرقة من العراق تسفر عن قتلى وجرحى إضافة إلى إصابة دبابة أميركية في الديوانية أعمال العنف في أنحاء متفرقة من العراق تسفر عن قتلى وجرحى إضافة إلى إصابة دبابة أميركية في الديوانية سوا/
أعلنت مصادر أمنية عراقية الأحد العثور وسط العاصمة بغداد على جثة عقيد بالشرطة مصابة بطلقات نارية فيما قتل شرطي وشخص آخر في هجومين منفصلين
العراق بحاجة الى جهود المفكرين ونفوذ شعبية لتحديد مصيره السياسي الديمقراطي بينما المسار الديمقراطي بات مطلبا شعبيا للشارع العراقي يتراجع الاحزاب العراقية عن ممارسة واقعية لمباديء الديمقراطية بالرغم من الوعود الوردية خلال الحملة الانتخابية الاخيرة بحجج شتى منها الوضع الامني حيث يخلق نوع من الثقة المهزوزة بالذات لمجموعات عديدة ~~ أولاً حتى أخيراً ~~ .......ينطقُ بالكلماتِ تباعاً دون أن يبذل أي جُهد ودون أضطرار للتفكير ..... كانت جُملهُ مُرتبة ومُعبِرة ومُنضبطة قواعدياً ونحوياً لو كانت بالفصحى وخالية من الأخطاء ...... هكذا كان حالهُ في وطنهِ ..... ما أن خطت قدماهُ حدود وطنهِ وغطتهُ سماء أخرى ودخل بلاداً لا تعرِفُ عن لُغة وطنهِ شيئاً حتى عرِف التعب الذي يُسبِبهُ الكلام والضغط النفسي الذي يُوقِعهُ على صاحبهِ حين يحاول التكلم بلغة غريبة عنهُ ..... فهل حقاً هي سماء أُخرى
Side Adv2 Side Adv1