Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

المالكي: قوات الامن العراقية بامكانها تولي المسؤولية من الامريكيين

15/07/2007

رويترز/
قال نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي في تصريحات في مطلع الاسبوع إن العراق سيكون مستعدا لتولي المسؤولية الامنية من القوات الامريكية "في أي وقت" يقررون فيه الانسحاب.

وتحول الرأي العام الامريكي بشدة ضد الحرب في العراق وصوت مشرعون الاسبوع الماضي لصالح إعادة القوات الامريكية الى الوطن.

وقال المالكي في مؤتمر صحفي يوم السبت انه جاد تجاه تحسين مستوى الشرطة والجيش العراقيين حتى تكون القوات مستعدة بشكل أفضل عندما تقرر القوات الدولية خفض أعدادها أو الانسحاب.

وتابع أن في هذا الوقت ستكون القوات العراقية مستعدة للمهمة.

واستطرد أن العراقيين يقولون بثقة كاملة انهم مستعدون بمشيئة الله لتحمل المسؤولية الامنية اذا انسحبت القوات الدولية في أي وقت تريده.

وللعراق نحو 350 ألف من قوات الجيش والشرطة و لكن القادة الامريكيين يحذرون من أن الامر يحتاج لشهور قبل أن تكون مستعدة لتولي المسؤولية الامنية في أجزاء في البلاد تقاتل فيها القوات الامريكية والعراقية حاليا المتشددين والمسلحين.

وقال الجنرال بيتر بيس رئيس هيئة الاركان المشتركة الامريكية يوم الجمعة ان اعياء الحرب قلص عدد كتائب الجيش العراقي القادرة على العمل بشكل مستقل عن القوات الامريكية من عشرة الى ستة.

وتحول الرأي العام الامريكي ضد الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضد العراق مع تزايد عدد الضحايا الامريكيين وفشل المالكي في احراز تقدم في الاهداف الامنية والسياسية التي تهدف الى القضاء على العنف الطائفي الذي يهدد بانزلاق البلاد صوب حرب أهلية.

وصوت مجلس النواب الامريكي الذي يهيمن عليه الديمقراطيون الاسبوع الماضي لصالح اعادة القوات الامريكية للوطن بحلول ابريل نيسان بالرغم من أن هذا التصويت رمزي بشكل كبير اذ أن الرئيس الامريكي جورج بوش استخدم حق النقض (فيتو) ضد محاولات سابقة لوضع جدول زمني لانسحاب القوات الامريكية من العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
شركة النقل الخاص في بغداد تتخذ اجراءات للحد من ارتفاع اجور النقل في بغداد نركال كيت/بغداد/بولس تخوما/ أعلنت شركة النقل الخاص اليوم انها ستحدد اجور خطوط النقل في عموم مناطق بغداد وذلك بعد اتفاق اولي مع الشركة العامة لتوزيع المنتجات النفطية اللفظ الفصيح في الكلام الصريح نقلت لنا اخبار الايام الغابرة ،ان مناظرة حول العقيدة المسيحية دارت بين الامير عبد الرحمن بن عبد الملك الهاشمي وبين احد الرهبان المسيحيين المدعو ابراهيم الطبراني في حدود العقد الثالث من القرن التاسع الميلادي،والمهم عندنا في المناظرة هنا ليس موضوعة المناظر تذكار الربان هرمزد القراءات الطقسية: القراءة الأولى: أعمال الرسل 12 / 1 _ 24 في ذلك الوقت قبض الملك . . . القراءة الثانية: 2 قورنتس 12 / 1 _ 14 ألا بد من الافتخار؟ إنه لا خير . . . الكون والأسئلة الجوهرية ( 2-2 ) كان العالم الشهير ألبرت آينشتين Einstein يردد :" كل ما أرنو إليه هو أن أتمكن من قراءة تفكير الله من خلال العثور على النظرية
Side Adv1 Side Adv2