Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بقايا البعثيين.....خداع ومناوره

المجاميع البعثيه السافله خارج وداخل مجلس النواب...لا زالت تصول وتجول.. على هواها تحت سمع وبصر ملايين العراقيين حتى بعد الاطاحه بصنهم البعثي هبل بغداد... ولم يعد لغزا علينا ان ممولي ومنتجي ومصدري الجريمة والارهاب..
هم من هذه المجموعه التي اتقنت العاب المناوره والتضليل والخداع والتستر على بعض جرائمها ..في الخطف والذبح... والتهجير. ولأن حزب البعث العفلقي الصدامي.. اخطبوط دموي ..امتدت اذرعه المتعدده على مساحات واسعه داخل العراق وخارجه.. اذرع متخمة بالاسلحه والثروات والاعلام.. ورأس مركب بامتدادات محليه واقليميه.. ودوليه.. هذا الرأس المركب ذو وجوه علمانيه.. عروبيه قوميه... واسلاميه.. تخترق العمليه السياسيه العراقيه وتقبع في زوايا الجسد العراقي المثخن بالجراح... بين مستشارين للرؤوساء والمسؤولين وفي مجلس النواب وقيادات لميليشيات مسلحه وابواق اعلاميه.. وفي بعض نقاط المنطقه الخضراء وعلاقات سريه وعلنيه متميزه.. ومثيره مع (الاحتلال) ومخابرات دول الجوار وغير الجوار.. لذلك فأن الاعراب الذين مجدوا (المقاومه العراقيه) الشريفه جدا جدا بل ومجدوا طاغية العصر العفلقي الدموي جرذ العوجه المقبور... هم من تلك الشعوب التي عشقت عبوديتها واحتفلت بهزائمها بل وصنعت مراحل انقراضها بنفسها بعد ان رفعت عقيرتها بصراخ يصم الاذان بتمجيد جلاديها وتقديس اصنامها.. تلك المجاميع التي اطلقت على موتها.. صحوه... بصراخ مخز وهوس مضحك ونوبات صرع مزمن.. رسمت نهاية حثالات يعربيه انتهى زمانها... وغادرها التاريخ...

الدكتور
يوسف السعيدي
العراق
Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
الغربة والعذاب بعيدا ً صرت عن وطني منذ زمن ٍ أحتجت إليه إلى حنانه هل من علاقة بين نتائج الانتخابات والإرهاب الدموي في العراق؟ (1) لم يكن قانون الانتخابات العامة يجسد الروح الديمقراطية الضرورية التي يفترض أن تتوفر فيه ليعبر عن رأي الناخبات والناخبين بصورة ديمقراطية ويمنع الرجعيون... الترويض والترويض الآخر... ستبقى طويلا هذه الأزماتُ... إذا لم تقصِّر عُمرَها الصدماتُ تحكم باسم الدين كلُّ مُذمَّم........ ومرتكبٍ حفَّت به الشبهاتُ وما الدينُ إلا آلةٌ يشهرونها....... إلى غرضٍ يقضونه وأداة ُ حامد المطلك لموقع باطنايا نت ... الكلدان ومسيحيي العراق ليسوا دخلاء على احد , الغريب هو المطالبة بتأسيس محافظة ذات وجه تقسيمي , لا نستطيع ان نستقطع ارض في سهل نينوى ونغير التاريخ بأكمله !. شبكة أخبار نركال/NNN/ أجرى موقع باطنايا نت مقابلة مع حامد المطلك عضو مجلس النواب وعضو لجنة الأمن والدفاع والنائب عن ائتلاف العراقية، حول اوضاع المسيحيين في العراق. فيما يلي نص المقابلة:
Side Adv2 Side Adv1