Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

تسليم الملف الأمني للجانب الأيمن من الموصل إلى القوات العراقية

26/01/2006

الموصل-(أصوات العراق)

تم امس الأربعاء، تسليم الملف الأمنى للجانب الأيمن من مدينة الموصل من القوات متعددة الجنسية الى القوات العراقية .

وقد اقيم احتفال بهذه المناسبه بحضور السيد دريد محمد كشمولة محافظ نينوى والسيد خسرو كوران نائب المحافظ، واللواء جمال خالد سليمان آمر الفرقة الثانية التابع للواء الثاني من الفوج الثاني العراقى، والعميد واثق محمد عبد القادر الحمداني قائد شرطة محافظة نينوى والسيد هشام الحمداني عضو مجلس المحافظة، وحضورالقنصل الامريكي في الموصل وممثل السفارة البريطانية في بغداد.

وصرح خسرو كوران نائب المحافظ لوكالة انباء(أصوات العراق ) المستقلة "إننا في هذه المحافظة نعمل على ثلاث جبهات،الاولى القضاء على الارهابيين وملاحقتهم، والثانية هو مواكبة تطور العملية السياسية واعتبار الانتخابات عادة مألوفة لدى العراقيين، والمحور الثالث هو مسيرة الإعمار التي تحتاجها المحافظة. "

اضاف "سنستلم الملف الامني من القوات المتعددة الجنسية لنجعل من العراق قدوة لبلدان الشرق الاوسط قاطبة."

فيما قال العميد واثق محمد عبد القادر الحمداني قائد شرطة محافظة نينوى "لقد تمكنا من تشكيل جهاز شرطة قوي اصبح يهاجم الارهاب واصبح في حالة مطاردة، وليس في حالة هزيمة، فدورياتنا منتشرة في عموم انحاء الموصل وعملياتنا تتم في الليل والنهار واننا نعمل كخلية واحدة مع المحافظة ومع الجيش العراقي لكي يذهب الارهاب بلا رجعة . أضاف "سنستلم الملف الامني من القوات الامريكية لنقدم جهدا مضاعفا في حماية المدينة."

في ختام الاحتفالية تم تكريم عدد من ضباط الشرطة وضباط الجيش المتميزين. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
مجلس النواب العراقي يحتجز 35 صحفياً ويصادر موادهم الاعلامية شبكة اخبار نركال/مرصد الحريات الصحفية/ قامت القوات الامنية المكلفة بحمياة مجلس النواب العراقي و حمايات اخرى تابعة اعضاء البرلمان ، وبامر مباشر من بعض اعضاء البرلمان باحتجاز، 35 صحفيا العراقيون يعانون نقص الخدمات في الصيف الطويل الحار رويترز/ ينام الطفل العراقي سرمد قيس على سطح منزله في بغداد متطلعا بشدة للافلات من الحر الخانق بداخله ترحيب كبير لاعلان المالكي افتتاح قنصلية تركية في البصرة نركال كيت-البصرة/ رحبت اوساط رسمية في البصرة باعلان رئيس الوزراء نوري المالكي خلال زيارته الحالية اليها نية الحكومة العراقية افتتاح قنصلية تركية المسألة الاقليمية وخطورة الحزام الشمالي ! بقدر ما تعاني دول الشرق الاوسط من معضلات داخلية ومن رهانات خارجية يدركها اغلب القادة وتقع تحت وطأتها الشعوب .. الا ان المسألة الاقليمية لم يحسب لها أي حساب كما يجب خصوصا وهي الاخطر على مصائرنا ، فمشكلاتنا الداخلية يمكن ان يتم التفاهم عليها ، والرهانات
Side Adv2 Side Adv1