Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

تعقيبا على مقال زوعا وزهريرا – غلطة الشاطر بألف

نشر موقع عنكاوة العزيز اليوم الاثنين 26 نوفمبر 2007 بعضا من صور احتفال رسامة غبطة البطريرك عمانويل الثاللث دلي كاردينالا, و الذي جرى في الفاتيكان يوم السبت 24 نوفمبر 2007. وقد ظهر في جانب من الصور الاستاذ يونادم كنا عضو مجلس النواب العراقي والسكرتير العام للحركة الاشورية.



من خلال المتابعة لاخبار هذا الحدث قبل واثناء حدوثه , لم تلاحظ اية اشارة الى مشاركة السيد كنا فيه, حيث لم يذكر ذلك موقع زهريرا العزيز, كما ان المواقع الاخرى لم تشير صراحة الى اسم السيد يونادم ضمن قائمة اسماء الوفود المشاركة في احتفال الرسامة ولذلك فقد انطلق المقال المنشور بالعنوان اعلاه من هذه الصورة المرئية لتداول المواقع والشبكات الالكترونية وفي المقدمة منها موقع زهريرا العزيز مع الحدث موضوع المقال.



انني ملئ بالفخر والاعتزاز كون الصور المنشورة اليوم, جاءت كما طالب المقال برهانا رائعا على ان بعض ما ذهبنا اليه كان كابوسا مزعجا, ويقينا فان الانسان يشعر بتقدير مضاعف تجاه الاداء السياسي , حركة وتنظيما وشخوصا , عندما يرتقي في خطواته الى الامال المرتجاة منه فتبقى صورته في الاطار المشرق الذي رسمها ويتمناها دائما له.



وفي كل الاحوال يبقى الهدف الرئيسي الذي نعتقد ان علينا جميعا العمل فيه , ومنها هدف المقال المذكور , يتمثل في تنبيه, حتى من يحرص على مراعاة قوانين السياقة ويعرف جيدا قواعدها , الى كل ما من شانه لملمة هذا الجهد وتوحيد هذه الرزمة من العصي تحوطا وتحسبا من حركة الظروف والحياة.

تمنياتنا كبيرة وسيكون فرحنا عظيما عندما نرى كوابيس اخرى من التشتت والتشرذم تتكسر على وقع الخطوات المسؤولة لكل العناوين التي اخذت على عاتقها مهمة تمثيل شعبنا والسير به في طريق اماله واهدافه.



احتراما للحقائق وتوخيا للحقيقة اقتضى التنويه
wadeebatti@hotmail.com Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
وأخيرا ساعدنا رجال ديننا من الكلدان والأشوريين على التميز بين الكنيسة كرسالة سماء والكنيسة كمؤسسة كنت ألحظ أن البعض من ابناء شعبنا لايتفق مع لا بل يستهجن طرحي بخصوص الكنيسة وواجب التميز بين مهمتين تقوم بهما. شعبنا في سوريا وبصيص الأمل إلتقينا عند زيارتنا لسوريا بشرائح متنوعة من نسيج شعبنا المنتظر! منتظر ماذا ؟ لا أحد يقدر أن يجاوب هؤلاء العطشى للأستقرار ، العطشى لبصيص من الأمل ، العطشى للأمان ، العطشى للمصير ، العطشى للكيان ،العطشى للضحكى ، العطشى للبسمة ، العطشى للكلمة الطيبة ، ال المطلوب اعتذار الداخلية لوكالة براثا وما كان الجابري شبهاً وماكنا نكتب في مستنقع امر مؤسف ما انطلع عليه من كلام احتواه البيان المؤسف له والصادر من وزارة الداخلية التي يعز علينا ان نطلع على صفحاتها بمثل هذه عامودا في ملفّ سما كرد – الجزء الأوّل حينَ نشر موقعُ - سما كرد - بادِرَة إعداد ملفٍّ عن مدينة عامودا , استقبلَ الموقعُ الكثيرَ من الموادّ المُساهِمة - بمحبّةٍ - للمشاركة , وقد ارتأى المحرّرُ
Side Adv2 Side Adv1