Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

جامعة ذي قار تحتفل بتخرج الدورة السابعة من طلبتها

02/08/2008

شبكة اخبار نركال/NNN/بولس تخوما/
برعاية الدكتور عبد ذباب العجيلي وزير التعليم العالي والبحث العلمي احتفلت جامعة ذي قار الأربعاء بتخرج الدورة السابعة من طلبتها للعام الدراسي 2007-2008 (دورة السلام والأعمار) بحضور محافظ ذي قار.

وجاءت كلمة رئيس الجامعة الدكتور على إسماعيل عبيد حيث رحب بالحضور وقال في سياق كلمته: " أن تميز هذه الدورة يأتي لكونها تحمل اسم ( السلام والأعمار ) وان المدينة تتمتع بالأمن والأمان وما له الأثر الكبير في نجاح الطلبة".

كما القى محافظ ذي قار السيد عزيز كاظم كلمة بالمناسبة وقال: " يسعدني جدا أن أشارككم حفلكم وانتم تدخلون مرحلة جديدة من الحياة ومشاركة أبناء مدينتكم في عمليات البناء والأعمار.

بعدها ردد الخريجون قسم التخرج ووزعت الهدايا على الثلاثة الأوائل على الجامعة وهم الطالبة الأولى ( نظر عكاش طعمة ) من كلية التربية قسم علوم الحياة والطالب احمد عباس كاظم من كلية العلوم قسم الكيمياء أما الطالب الثالث على الجامعة هو الطالب خير الله كاظم ياسر من كلية التربية قسم اللغة العربية .

كما وزعت الهدايا على الطلبة الأوائل من كل قسم من أقسام الكليات المتخرجة ، فضلا عن توزيع هدايا على الأساتذة الحاصلين على ترقيات علمية.

وقد كرم محافظ ذي قار الخريجين الثلاثة الأوائل على الجامعة بمبلغ مليون دينار، فيما منح الأوائل على الكليات مبلغ 500 دينار.

وبلغ عدد الخريجين للعام الدراسي 2007-2008 (1238) طالبا وطالبة يمثلون كليات التربية والعلوم والآداب والهندسة والقانون .

وتدير جامعة ذي قار بالإضافة إلى أربعة كليات تم استحداثها هي التربية الرياضية وعلوم الرياضيات والحاسبات وكلية التمريض وكلية الإدارة والاقتصاد 7 كليات أخرى هي التربية والآداب والعلوم والهندسة والطب والقانون إضافة إلى كلية الزراعة والاهوار، وينتظم فيها للدراسة 8000 طالبا وطالبة يتوزعون على 34 قسما علميا وينتسب إليها 500 تدريسي من حملة شهادتي الماجستير والدكتوراه في مختلف الاختصاصات .



Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
حروف لم تأتي بعد أنا تمثال سومري افقده التاريخ رأسه ولم يبقى سوى كتلة حجر جيري . ولمنامي دستور نصته علي آلهة العشق أن لا اغمض انها كوثر الدين القران الكريم يريد ان يرتقى بالمجتمع الانساني الى علياء الحضارة التي من خلالها ينطلق الانسان باتجاه معرفة الحق حتى يكون أفعلوها مرّة, فقط مرّة يا رجال ديننا ويا ساستنا الأفاضل وسترون النتائج !! ربّما يتذكر القاريئ المتصفح لهذا الموقع,بأنني كنت قبل أشهر قد كتبت مقالا وجهّت فيه دعوة إلى المسيحيين (الكلدواشورييون السريان) كنائس و أحزاب كي يتوحدوا ليساعدوا العراق في محنته إنطلاقا من حقيقة أنّ محنة العراق هي محنتنا نحن أبناءه التاريخيين, وغيابن اللفظ الفصيح في الكلام الصريح نقلت لنا اخبار الايام الغابرة ،ان مناظرة حول العقيدة المسيحية دارت بين الامير عبد الرحمن بن عبد الملك الهاشمي وبين احد الرهبان المسيحيين المدعو ابراهيم الطبراني في حدود العقد الثالث من القرن التاسع الميلادي،والمهم عندنا في المناظرة هنا ليس موضوعة المناظر
Side Adv1 Side Adv2