حاشى لي أن أسيء إلى مقام المطران سرهد جمو، الإساءة إختصاص من يلجأ إلى أسماء الحيوانات والشخصنة في كتاباته
جامعة يونشوبنك – السويدلم يكن بودي الرد على الزميل زيد ميشو (رابط 1) لو لم يتهمني جزافا بأنني أسيء إلى مقام المطران سرهد جمو. هذا ليس صحيح. ألا تخشى الله يا رجل؟ الذي يسيء هم أصحاب الخطاب الهابط، الذين يقسمون حتى شعبهم الكلداني إلى صنفين – صنف يطلقون عليه لقب الجحوش وقطواثا وصنف أخر أشبال وأسود. فمن حق الذين تطلقون عليهم لقب الجحش ومن ثم تدعون أن إطلاق أسماء الحيوانات على البشر شيء عادي وبريء أن يحاججكم إن كنتم ستطلقون نفس اللفظة على الذين تسمونهم أسودا او أشبال. أنتم أوقعتم أنفسكم في الفخ وعندما لا تعرفون طريق الخلاص تتهمون الأخرين بورطتكم. حاشى وألف حاشى لي أن أتقرب صوب هكذا خطاب.
خطابكم مسيء جدا
أكرر وأقول هناك مجموعة من كتبة المنتديات من الطرف الأشوري والطرف الكلداني همها تمزيق شعبنا. ويدير هذه الحملة كتاب قد لا يزيد عددهم عدد أصابع اليد الواحدة من كل طرف. وهذه المجموعة تزيد من جرح شعبنا إيلاما وتزيده فرقة وتشرذما ونحن أحوج ما نكون إلى وحدة الكلمة ورص الصفوف لأننا جميعا بإختلاف أسمائنا ومذاهبنا نواجه مسألة مصيرية تتعلق بوجودنا من عدمه.
ولننظر وبإختصار شديد إلى ثلاثة مقالات فقط لثلاثة زملاء من الكتاب الكلدان من هذه المجموعة دون ذكر الأسماء:
مفردات مثل "النازية والشمولية والفاشية"
أظن أنك يا زميلي العزيز على علم بأصحاب هذه الكلمات وأمثالها ومن يستخدمها.هل تنطبق عبارات النازية والشمولية والفاشية والصدامية وغيرها من المفردات على أي مكون من مكونات شعبنا وأحزابنا ومنظماتنا؟ نحن لا نملك شرطيا واحدا وشبر من الأرض ومع ذلك بيننا نحن الكلدان من يتهم الجانب الأخر بالنازية التي أحرقت ملايين وملايين البشر وهم أحياء كما تفعل النظم الفاشية والشمولية. لو لم يتفضل علينا الأخوة الأكراد والعرب ويخصصوا لنا مقاعد في برلماناتهم لربما لم نحصل حتى على مقعد واحد عن طريق الإقتراع المباشر. فعن أي نازية وشمولية وفاشية تتحدثون؟
الخطاب الهرطوقي (التكفيري)
وهذه أخر تقليعة يتبعها بعض الكتاب النهضويين من الكلدان حيث أنهم يتهمون إخوة مسيحيين لهم بالهرطقة (الكفر) ويستهزئون علانية برموزهم مثل نسطورس. وهذه المقالات يختص فيها فقط الكتاب من الكلدان المنضوين تحت خيمة المطران سرهد جمو ونائبه القس وتظهر بتكرار ممل في الموقع الذي يديرانه.
كلمة الهرطقة (الكفر) أخرجتها الكنيسة من قاموسها منذ زمن بعيد وأعتذرت عن إستخدامها. إستخدمتها الكنيسة في عصرها الظلامي التكفيري عندما كانت تحرق الذين يخالفونها الرأي وهم أحياء. هذا من جهة.
ومن جهة أخرى فإن الكنيسة ذاتها رفعت رسميا الهرطقة عن كنيستنا المشرقية القديمة (النسطورية) لأنها كنيسة رسولية شأنها شأن أي كنيسة رسولية أخرى وهناك قرار كنسي واضح يعلن صراحة أن عقيدة نسطورس عقيدة صحيحة وأن الخلاف التاريخي كان سببه سوء فهم لفظي وثقافي وإداري وحسب.
وأزيدكم علما هناك تيار في الكنيسة الكاثوليكية ذاتها كان قد إقترح إعلان نسطورس قديسا. فبأي حق وإستنادا إلى أي نص وأي إنجيل يقوم موقع المطران جمو وقسه بنشر أمور تخالف حتى الشريعة الكاثوليكية ومبادئها التي تنبذ التكفير والهرطقة؟
وإن قلنا يا إخوة إقراؤا وأستأنسوا بأراء المختصين كي لا تقعون في مطبات كهذه لأنها جعلت منا نحن الكلدان أضحوكة أمام المثقفين من أبناء شعبنا، قلتم هذه إساءة لمقام رجل الدين. مقام رجل الدين هو إنجيلة وما عداه فهو شخص مثلي ومثلك.
من يمثل الكلدان
ولماذا يا زميلنا العزيز تدعي أنكم تمثلون كل الكلدان. هذا إدعاء باطل. لا أنا ولا أنت نمثل كل الكلدان. أنا كلداني أختلف فكريا عن المسار الذي يسير عليه المطران جمو والذين معه. أنا لم ولن أمس مقامه وشخصه ولكن من حقي أن أنتقد طروحاته السياسية والقومية لأن هذه لا علاقة لها بالإنجيل، كما من حقي أن أنتقد السلطة المؤسساتية للكنيسة وأنا لست وحدي في هذا، يشترك معي رجال دين من الكنيسة ذاتها أيضا. فلماذا الإستغراب؟
أنا وحدوي الهوى
أنا كلداني وحدوي. لا اؤمن بالقومية لا الأشورية ولا الكلدانية ولا السريانية. اؤمن إيمانا عميقا وثابتا وراسخا أننا شعب واحد وقومية واحدة وادعم بقلمي كل جهد يجمعنا وسأقاوم بقلمي أيضا أي مسعى يقسمنا ويشتتنا مستندا على العلم والمنطق والحجة. نحن أبناء شعب صغير ومسكين يستحق كل جهد يجمع شمله. أنا لا أقول أمثل الجميع ولا يجوز أن تدعي أن تيار المطران سرهد جمو يمثل الجميع.
مسائل اللغة والتاريخ
وكذلك من حقي أن أضع ما أراه من الحقائق أمام شعبنا. من حقي أن أقول أن ما أتى به المطران جمو ونائبه القس (رابط 1 و 2 ) يخالف أبسط مبادىء المعرفة الإنسانية في التاريخ واللغة. وطلبت وضع إعتراضاتي على أفكارهما وليس شخصياتهما أمام لجنة علمية محايدة ووضعت قلمي على المحك وقلت إن أتت هذه اللجنة بتقرير يعاكس ما ذهبت إليه فإنني على إستعداد للإعتذار علنا ووضع القلم جانبا مدى الحياة. ولكن يبدو أن لا السيد زيد ولا زملائه القوميين من الكلدان الأخرين بودهم الإستعانة بالعلم وإلا لكنا أنهينا هذ المهاترات ومنذ زمن بعيد.
لغتنا ليست أشورية ولا كلدانية
عندما يتم طرح فكرة معينة يجب أن يدعمها المنطق والعلم. إذهب إلى مناهج الجامعات في الدنيا كلها وهي موجودة على الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) وأتحداك أن تجد قسما علميا يدرس لغة إسمها الكلدانية او الأشورية. ولكن هناك عشرات الأقسام تدرس اللغة السريانية. فعندما ينبري شخص أشوري او كلداني، علماني او رجل دين، ويسمي لغتنا بغير إسمها من حقي أن أعترض وبلهجة قاسية لأن هذا دليل جهل بأبجديات العلم والمعرفة. هل الذي ينتقد طرح غير علمي كهذا يهاجم الكلدان أم أنه يخدمهم لأنه يدلهم على الصواب؟
أنا لا أكن أي ضغينة لأحد. أستخدم قلمي، كما تستخدمونه أنتم، للدفاع عن موقفي الوحدوي وطروحاتي النظرية والعلمية كما أراها. وأنا أرى مثلا أن أسد بابل، الذي ترفعونه في المناسبات كان في العراق القديم ينظر إليه كرمز او مطية الإلهة عشتار وإن لم تصدقني إقرأ يا أخي أو إذهب واسأل أصاحب الإختصاص. وأرى أن قصة برج بابل كما يرويها الكتاب المقدس (العهد القديم) قصة خرافية (أسطورة). إن لم تصدقني إستأنس برأي علماء الأثار.
وأنا أرى – حسب علمي وتجريبتي – أننا لسنا أحفاد نبوخذنصر ولا أشور بانيبال. هذه كذبة وفرية كبيرة لا يؤيدها أي عالم يحترم نفسه وقلمه وحسب علمي لا تؤيدها أي دورية علمية رصينة. إن لم تصدقني إستأنس بأراء علماء أخرين وإن وجدت عالم كتب في دورية علمية رصينة أن نبوخذنصر هو جدنا وأن برج بابل حقيقة تاريخية وهناك لغة تدرس في الجامعات إسمها الكلدانية او الأشورية عندئذ يكون لكل حادث حديث.
مشكلتكم يا سيد زيد أنكم وضعتم خطا معينا لكم ولا تريدون أن تحيدوا عنه حتى لو عارض أبجديات العلم واللغة والتاريخ. إنني أخشى أنك وزملائك صرتم على الخط الموازي للتعصب الأشوري. والتعصب، لغويا كان أم دينيا أم مذهبيا أم قوميا، يعمي البصر والبصيرة لأنه يرى ما له صحيح وما لغيره خطأ. وهذا ما وقع فيه رجال دين من جانبنا ومن الجانب الأخر.
وربما تنكر هذا الدليل أيضا
وإلا، قول لي بالله عليك كيف إننا لسنا شعبا واحدا ونحن نتكلم لغة واحدة. وإن لم تصدق أننا نتكلم لغة واحدة، أطلب منك ومن القراء الكرام، لا سيما الكلدان منهم، أن يستمعوا إلى جزء من القداس لكنيسة المشرق الأشورية وبعدها ترتيلة "هاو نوراني" أداء شمامسة من كنيسة الأرثذوكسية السريانية. إي شخص عادي بمستوى ثقافي متوسط وليس مدعي الإختصاص والنهضة سيرى أنها لغة واحدة – لغة الكلدان الأشوريين السريان – و رغم ذلك تأتون وتقولون، لا بل تصفقون، كما يفعل الأخرون من الطرف الأخر، عندما يأتي رجل دين ويغني على ليلاكم:
http://www.youtube.com/watch?v=b9orjxKYtfo&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=LKcPXrJaiW0&feature=related
أظن أن أي فرد من أبناء شعبنا يملك ذرة من الشعور القومي ليخرج بعد سماعه لهذين الشريطين بمحصلة واحدة هي أننا شعب واحد. وأظن ان عيون الكثيرين من الذين ينطقون السريانية لغشتها الدموع عند سماعها. فبأي حق تأتون أنتم ورجل دينكم والأخرون ورجل دينهم من الطرف الأخر وتغرسون سكاكين الإنقسامية بين صفوفنا، ووجودنا كقوم وشعب على كف عفريت؟
مقالاتي في الإقتصادية
أما عن مقالاتي في الإقتصادية فكتبت عن ذلك كثيرا وأعود وأقول أنها لم تُنتقد وبهذا الشكل الهزيل من أي مكون مسيحي لا بل من أي مسيحي من مجموع حوالي 30 مليون مسيحي مشرقي يقراؤن العربية غير من ثلاثة أو أربعة كتاب من أصحاب النهضة الكلدانية إضافة إلى مجموعات إسلامية تكفيرية ظلامية. أليس من حقي أن أسأل لماذا؟ وأليس من حق القارىء أن يسأل أيضا لماذا؟ الكنيسة على علم تام بهذه المقالات، مَن الأولى أن يدلو بدلوه أهو السيد زيد ميشو أم اللجنة الكنسية التي تعني بشؤون الحوار؟
والسبب في تمسككم الممل بنصوص محددة من مقالاتي عن حوار الأديان واضح. إنه ليس حبا بمسيحيتكم بل كرها بأفكاري التي تحرجكم لا بل تسحب البساط من تحت أقدامكم لأن لا أنا ولا أنت بإستطاعتنا أن ندين أن ما يكتبه شخص مسيحي يوائم العقيدة ام لا. كما أنك، وأنت تعيش في كندا، لا تستطيغ إدانة إي مقال صحفي إن كان فيه نزعة عنصرية ام لا، وإن فعلت دون وجه حق تحال إلى المحاكم.
المنطق والقوانين تحتم عليك أن ترفع القضية إلى الشرطة والمحاكم هي التي سترى إن كان كاتب المقال ذو نزعة عنصرية أم لا. وإن برأت المحكمة ساحته لا يفيد نعيقنا وصراخنا. وإن حكمت عليه بالذنب، لا يفيد نعاق وصراخ الكاتب.
جنابك وجناب عدد محدد من الكتاب الكلدان فقط تحكمون علي ربما بالهرطقة او الكفر والسبب كما قلت مرارا ليس لأنكم تحبون مسيحييتكم بل لأنني أتقاطع مع أفكاركم.
من الذي سيقرر أن ليون برخو خارج عن مسيرة الإيمان السليم أهوأنت أم هناك محاكم او مجالس عليها البت في الأمر. إن كان أمر الحكم علي مسيحيا بيدك وبيد أقرانك فأقرأ على المسيحية السلام.
هذه الكنيسة مؤسسة كبيرة فيها تسلسل هرمي لا يجوز تجاوزه وأنت تضرب هذا التسلسل عرض الحائط.
الكنيسة قالت كلمتها
رفع نفر من الكلدان هذه المقالات التي تذكرها مع ترجمتها إلى الكنيسة من خلال الأسقف الكاثوليكي الذي أنا تابع له. ودرست من قبل لاهوتيين في الكنيسة ذاتها. وأصحاب الشكوى، ومع الأسف الشديد كانوا من الكلدان النهضويين والقوميين – والقومية والدين لم يجتمعا طوال التاريخ إلا معنا نحن الكلدان . حسنا ما فعلوا. لأن هذا هو الطريق الصائب وليس – كما تفعل أنت وغيرك – بنصب أنفسكم مكان المؤسسة التي في يدها وليس في يدي او يديك كل الأمور التي تخص العقيدة.
حكمت المحكمة وهذا كان القرار الذي وصلني بالإنكليزية:
>>> "Biskop"
Dear Leon Barkho, Thanks ever so much for your kind email and the report. It is indeed very important that you continue your dialogue and keep on writing. The Holy Father stresses the importance of this dialogue in his new book, so you can always quote him if necessary. May this sacred time of Advent fill your heart with longing for the coming of Our Lord. May He bless you and all your family! +Anders Arborelius ocd
لن أترجم القرار وأترك شأنه للقراء كي يحددوا كيف وضعتم أنفسكم مكان الديان. ولكن رغم أن الكنيسة ذاتها في تقريرها عن هذه المقالات تذكر أنها تقع ضمن ما يتمناه "قداسة البابا" لا أتوقع منك او من أقرانك أن تكفوا عن هذه المعزوفة. والسبب واضح. ستعودون إليها كلما ضاقت الحجة والحيلة بكم. وإلا أعود وأقول ما علاقة مقالاتي عن الأديان بما كتبته إن لم يكن هدفكم التشهير وتشويه السمعة ودون وجه حق.
ومسألة من الذي يبت في أمو العقيدة لا تحتاج إلى صاحب إختصاص. يعرفها حتى المسيحي الأمي. قضايا مثل هذه ترفع للكنيسة وهي صاحبة القرار.
نحن نناقش مسائل الثقافة واللغة والتراث والتاريخ الخاص بشعننا وتعيدنا كل مرة القهقري إلى مقالاتي في صحف أخرى وفي شأن أخر.
ألم أقل أخشى أنكم تمثلون الجانب الكلداني من التيار الأشوري المتعصب والأعمى؟ وإن لم يكن كذلك لتعاملت مع هذه المقالات بما تمليه عليك الشرعية الكنسية للمذهب الذي تنتمي إليه وهو وضع القضية أمام أنظار الكنيسة. والكنيسة أصدرت قرارها. بإمكانك أن تستأنف من خلال الأسقف الكاثوليكي الذي تتبعه.
ولماذا تنقل أمورا لم أقلها في مقالاتي؟ أنا لم أدعو السويد أن تتعلم من السعودية. بالعكس أن أضع السويد كمعيار للأخلاق والشفافية وأطلب من الدول العربية أن تتعلم منها. لماذا قلب الحقائق بهذا الشكل ولمصلحة من؟
والمقالات هذه أكتبها حصرا لهذه الجريدة في طبعتها الورقية يُنشر معظمها في طبعتها الإلكتروينة وهذا رابطها. يا أخي أنقل الرابط أين ما شئت وسأكون ممتن لك جدا.
http://www.aleqt.com/author/lion_barkao
أبجديات العلم لا تحتاج إلى إختصاص
لا نحتاج إلى إختصاص بل إلى القراءة فقط كي نعلم أن الكنيسة خرجت منذ زمن بعيد من شرنقة هرطقة الأخر ولا نحتاج إلى إختصاص في أمور كثيرة تخص مسيرة شعبنا، لكن الإصرار على الخطاء والتشبث به هو مصيبتنا وبينما الإعتراف بالخطاء فضيلة لدى الأمم المتحضرة صار لدينا رذيلة.
وإلا كيف ما زلت تصر او تقترح أن أنشر مقالاتي التي أخص بها صحف معينة في المنتديات. أنظر إلى موقع عنكاوة.كوم. هذا موقع رائد يلعب بإمتياز مع الكبار في الساحة الإعلامية العراقية والعربية. له إتفاق مع كتاب (مراسلين) في شتى أنحاء العراق. هل يجوز أن نطلب من كاتب له إتفاق خاص مع عنكاوة.كوم أن يرسل مقالته أو خبره لكل الجهات في أن واحد؟ إن فعل ذلك فإنه ينتهك شرف وأخلاق المهنة، والذي يطلب منه ذلك ويقسم بشرفه أن ذلك ممكن ومستساغ يخالف أبسط مبادىء الأخلاق والمهنة أيضا. ولهذا ترى أن موقع عنكاوة حريص جدا على علامته التجارية وعند حصوله على مقال أو خبر من الكتاب الذين له إتفاق خاص معهم يحرّم عليهم نشره في أي مكان أخر وعند نشره يحذر الأخرين من نقله دون الإلتزام بشروطه.
هل هذا الأمر يحتاج إلى صاحب إختصاص يا أخي زيد؟ هذا من أبجديات الإعلام كعلم ومعرفة. لا أعلم كيف ندعي قيادة شعبنا ونحن لا معرفة لنا عن أبسط المبادىء في الحقول التي نتحدث عنها والأنكى من هذا أننا لا نريد أن نتعلم.
اسماء مستعارة
لم أكن أتصور أن يصل الأمر ببعضكم إلى درجة إستخدام أسماء مستعارة. وهذا ما أعترف بعضكم به علنا. أي من حقنا الأن ان نشك في ان الكثير من الأمور التي يستهجنها الذوق السليم في منتديات شبعنا والتي يحاول أصحابها الإختفاء وراء أسماء مستعارة مثل فادي 1 وفادي 2 وسرياني ونادر وعربي مقيم في السويد وغيرها كثير ربما مصدرها أنتم.
------
رابط 1
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,552023.0.html
رابط 2
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=540515.0
ربط 3
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=545216.0