Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

حملة تبرع لانقاذ حياة صحفي

15/06/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/مرصد الحريات الصحفية/
مايزال ابراهيم الكاتب مراسل قناة الفضائية العراقية في حالة صحية حرجة بعد ثلاثة اشهر من تعرضه لأصابات بالغة اثر التفجير الذي طال عددا من الصحفيين اثناء تغطية اخبارية في منطقة ابو غريب ،غربي بغداد.

وبحسب التقرير الطبي الصادر عن مستشفى الجراحات التخصصية حول الحالة الصحية للكاتب فانه "يعاني من شلل رباعي ناتج عن اصابة الفقرات العنقية السادسة والسابعة ومن ضرر في الحبل الشوكي المؤدي الى ضعف الاطراف السفلى الكلي والاطراف العليا الجزئي"، وهو بحاجة الى المزيد من العلاج وينصح بنقله الى خارج البلاد لأكمال مستلزمات العلاج الطبي.

فيما قال شقيقه عبد الله زيدان ، لمرصد الحريات الصحفية ،ان الوضع النفسي للكاتب مستقر لكنه ينتظر المساعدة لاكمال علاجه من تداعيات الاصابة التي تعرض لها خارج البلاد، وهو بحاجة لزرع خلايا للنخاع الشوكي.

مرصد الحريات الصحفية يدعو جميع المنظمات والجمعيات والشخصيات كافة لتقديم المساعدة الممكنة من خلال التبرع على رقم الحساب (40178) الذي افتتحه مرصد الحريات الصحفية بأسم شقيقه (عبد الله شلال زيدان) في (مصرف بغداد) لتوفير الامكانات المالية اللازمة لنقله الى خارج العراق وانقاذ حياته وتامين عودته الى عمله.

وكان الكاتب قد اصيب بجروح بليغة نتيجة التفجير الارهابي الذي تعرض له مجموعة من الصحفيين عندما كانوا يرافقون وفد امني رفيع المستوى في منطقة ابوغريب ،غربي بغداد ، في العاشر من اذار / مارس الماضي ، استشهدا على أثرها مراسل و مصور من قناة البغدادية صهيب عدنان و حيدر هاشم.

لمعلومات اكثر يرجى الاتصال بشقيق ابراهيم الكاتب (07902304840)

للاطلاع على التقرير الطبي باللغة الانكليزية اضغط هنا

15-6-2009

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
قوات التحالف تتعرف على شخصية أحد قادة القاعدة ومساعده والذين قتلا في غارة بالموصل شبكة أخبار نركال/NNN/ أكدت قوان منعددة الجنسيات بأنه تم التعرف وبصورة ايجابية على شخصية أرهابيين الاول جار الله والمعروف ايضا بأبو ياسر السعودي والاخر حمدان. من نوري السعيد الى نوري المالكي... هل يُشرف العراق على تيه جديد؟ ما اشبه اليوم بالبارحة، فالمتابع لسياق الاحداث في المشهد العراقي هذه الايام لابد ان تعود به الذاكرة الى الماضي في يا شعبي إعرف عدوك القديم المتجدد في البداية اقول ان هذا المقال ليس دعوة لكراهية الأكراد او عدائهم لأن هناك الكثير منهم لا يرضون بالظلم الموجه ضد شعبنا الكلدواشوري السرياني قديما وحديثا ولكنهم كانوا ضحايا العقلية العشائرية المتخلفة والشوفينية الدينية والسياسية من قبل قادتهم وزعمائهم ولكن عبد العزيز الحكيم وهاجس أقليم الجنوب والوسط الذي يؤرقه الجيران ـ النجف ـ جدد عبد العزيز الحكيم دعوته للفدرالية بعد أقامة أقليم الوسط والجنوب الذي بات حلمه الأكبر ولابد من تحقيقه
Side Adv2 Side Adv1