Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

رئيس الجمهورية ينعى الدكتور عبد العزيز الدوري ويوجه سفيرنا في عمان لتمثيل فخامته في التشييع

21/11/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
وجه فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني اليوم الخميس كلمة تأبين ونعي لمناسبة رحيل الدكتور عبد العزيز الدوري المؤرخ والأكاديمي العراقي الكبير.
ووجه رئيس الجمهورية سفير جمهورية العراق في المملكة الأردنية الهاشمية السيد سعد الحياني للإنابة وتمثيل فخامته في تشييع جثمان الفقيد إلى مثواه في العاصمة الأردنية عمان.

وفي ما يلي نص كلمة فخامة رئيس الجمهورية:

"بسم الله الرحمن الرحيم
بأسف ننعى الدكتور عبد العزيز الدوري المؤرخ العراقي الكبير والأكاديمي الذي أسهم بجهد خلاق في صنع التعليم العالي في العراق ووضع اللبنات الأولى لبناء مؤسساتنا الأكاديمية، ضمن جهود الرعيل الأول من البناة العراقيين الذين ارسوا معالم بناء ونهوض أجيال تعاقبت وورثت عنهم صروح العلم وطرق البحث العلمي الحديث.
لقد كان الفقيد الدوري عالما يعتز بجهده البحثي التاريخي التاريخ الثقافي الوطني المعاصر، كما يفخر كثير من الباحثين والأكاديميين العراقيين والعرب بتتلمذهم على يديه مربيا فاضلا وأستاذا كبيرا وعالما جليلا.
أحر التعازي لعائلة فقيدنا الكبير ولتلامذته وللأسرة الأكاديمية العراقية، وعزاؤنا في فقدانه أن جهوده ستبقى حية تتعزز بقدرة مؤسساتنا وحياتنا الثقافية على مواصلة العطاء وتنمية روح البحث والتفكير العلمي المعطاء..وإنا لله وإنا إليه راجعون.

جلال طالباني
رئيس جمهورية العراق"

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
لو كنتم ... فعلا وطنيون ! الى كل من لايهتم لأمر العراق والعراقيين .. الى كل من يتقاتل ويتناحر على السلطة والنفوذ باسم الوطن والمواطن ... الى كل من أدخل البلد في التداول السلمي للسلطة والمصالحة في العراق أن الانقسام الذي يظهر بين فترة وأخرى بين المكونات السياسية والطوائف في العراق تحول إلى وليم وردا: يعلن عن أنطلاق الموقع الالكتروني لمنظمة حمورابي لحقوق الانسان شبكة أخبار نركال/NNN/بغداد-خاص/ أعلن وليم وردا رئيس منظمة حمورابي لحقوق الانسان ، يوم أمس الثلاثاء 15/9/2009 ، عن قرب ايران فشلت في محاولة مماثلة قبل الاسرائيليين بتسعة شهور ... ربع قرن على تدمير «مفاعل تموز» النووي العراقي لندن - الحياة : قبل 25 عاما، وتحديداً في السابع من حزيران (يونيو) 1981، تمكنت 8 قاذفات حربية اسرائيلية من طراز «اف 16»، اميركية الصنع من القاء 16 قنبلة وزن كل منها الف كلغ، أدت الى تدمير «مفاعل تموز» (اوزيراك) العراقي في التويتة على بعد 16 كلم من بغداد
Side Adv1 Side Adv2