Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

صدور الجزء التاسع أبوذية الأمن والسلام (ديوان الابوذية ) للأديب الدكتور محمد صادق محمد الكرباسي

30/10/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/
المركز الحسيني للدراسات- لندن/
صدر حديثا (1430هـ - 2009م) للأديب الدكتور محمد صادق محمد الكرباسي الجزء التاسع من (ديوان الأبوذية)، وهو يتابع في 640 صفحة من القطع الوزيري صادر عن المركز الحسيني للدراسات بلندن، مجموعة أخرى من الأبوذيات التي نظمت في النهضة الحسينية.
وفي هذا الجزء الذي يشكل واحداًَ من سلسلة دائرة المعارف الحسينية من أكثر من ستمائة مجلد، يستأنف المؤلف تناول قصيدة الأبوذية، وهي نوع من أنواع الشعر الدارج، تنقيباً وشرحا وتدقيقا وحسب الحروف الهجائية بدءاً من قافية الهمزة حتى الغين، حيث ضم الجزء التاسع 371 قصيدة أبوذية لثمان وعشرين شاعراً، وهم: إبراهيم المشعلي، جابر الكاظمي، جابر أبو الريحة، جمعة الحاوي، حسن الموسوي، حسين ألبو خضر، عباس الحلي، عباس البصري، عبد الأمير الكنعاني، عبد الأمير النصراوي، عبد الصاحب الريحاني، عبد الكريم الكربلائي، علي الموسوي، عيسى الجصاني، فاضل خضير الصفار، فاضل محمد الصفار، كاظم المنظور، كاظم السلامي، محسن الطويرجاوي، محسن الزراع، محسن البحراني، محمد الچراخ، محمد حسن دكسن، محمد علي المظفر، محمد علي الناصري، منصور الشهابي، ناصر الصخراوي، وهادي البحراني.
وقدم للجزء وباللغة السنسكريتية، الدكتور نارت گوتم سوامي، زعيم البوذ في ولاية مهاراشتر الهندية، متحدثا عن لسان الزعيم الروحی والسياسي للبوذ في العالم الدلاي لاما، حيث عبر الأخير عن أسفه لأنهم لا يملكون شخصيات إسلامية عظيمة مثل الإمام علي (ع) ونجله الإمام الحسين (ع)، لأنه والكلام للدلاي لاما: (إذا كانت لدينا نحن البوذ شخصيات مثل الإمام علي والإمام الحسين، وإذا كان لنا نهج البلاغة وكربلاء فإنه لن يبقى في العالم أحد إلا ويعتنق العقيدة البوذية، نحن نفتخر ونعتز بهاتين الشخصيتين الإسلاميتين).
ومن رأي زعيم البوذ في الهند: (إن المؤلف إذا مضى بهذا الشكل من التحقيق والموضوعية ليوصل رسالة الإمام الحسين إلى العالم ويطلع الناس على إيثار وعظمة الإمام الحسين فإن المذهب اليزيدي والإرهاب والإرهابيين سيُستأصلون من العالم، ويسود الأمن والسلام ربوع المعمورة).
markaz121@hotmail.com
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
رئيس الجمهورية يهنئ جريدة الإتحاد في ذكرى تأسيسها شبكة اخبار نركال/NNN/ بعث فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني برقية تهنئة إلى أسرة تحرير جريدة الإتحاد الغراء بمناسبة الذكرى السابعة عشرة لتأسيسها، و في ما يلي نص البرقية:- ..... لأول مرة ...... لاأعرفُ من أين أبدأ ..... هل رأيتهُ في منامي أم كان حقيقة أفاقني من منامي.... رأيتهُ يضئ كالشمس وضوئهُ أضاء عيوني.... وجعلني أقفُ في مكاني مدهوشةً حزينة.... لامبالي مع أُخرى .... ونظر لي نظرةً وقال بعينيهِ : ما بكِ ....هل أعرفك ؟.... أدرتُ لهُ قلبي وأعرفُ أن القلب لم يُعجب الا بهِ .... وراحَ ماشياً والحيرةُ في عينيهِ .... من هذهِ الوردةُ الحزينةالتي عندما رأيتُها خفقَ قلبي وراحَ يدقُ بسرعة عذراً عزيزتي لأقول لك نحن نعيش في عالم ردي وزمن أردى منه نعم في عالم أضحى غابة يظنها البعض انها عالمه الفريد يتقوى ويستأسد على كل أمين ومسالم يحاول لا بل يسلبه كل شيء جميل ويطفيء كل شمعة منيرة وضاءة تنير الطريق وتمهده للسالكين والسائرين ويقتل كل نفس وفكرة خيرة بناءة طهور بعد أن نصب نفسه قاضياً وجلاداً ووضع له شريعة بحسب هواه أوقفوا الهجرة! سأحزم أمتعتي وأرحل إلى عالم مجهول كثيراً ما نسمع عنه أنه لا ينسجم مع طباعنا، وتقاليدنا وغيرها الكثير.. أعرف جيداً بأنني أملكُ داراً من الحجر الاشوري العراقي الأصيل الذي لا يهزّه زلزال، وهناك لا أقوى على امتلاك ربعهِ من الخشب وبالرغم من ذلك سأرحل. أعرف بأ
Side Adv1 Side Adv2