Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

صدور حكم الإعدام بحق المدانين في تفجيرات تازة

29/12/2009

شبكة أخبار نركال/NNN/
أصدرت وزارة الداخلية العراقية بيانا ، حول أصدار المحكمة الجنائية المختصة حكماًبالإعدام بحق المدانين في تفجيرات تازة في كركوك ، والتي راح ضحيتها المئات من ابناء شعبنا الابرياء، وفيما يلي نص البيان:

أصدرت المحكمة الجنائية المختصة حكمها العادل بالإعدام وفق المادة 4 إرهاب بحق المدانين كلاً من ( حواس مانع صالح,عدنان جاسم علي,وليد محمود محمد) الذين نفذوا جريمة تفجير قضاء تازة في محافظة كركوك والتي راح ضحيتها المئات من الأبرياء.
وبذلك تكون وزارة الداخلية قد أصدقت الوعد الذي أطلقته الى أبناء شعبنا الكريم بتقديم كل من تسول له نفسه العبث بأمن المواطن العراقي واستهداف الأبرياء من أبنائه في محاولة الى تعطيل عجلة التقدم والنهوض وزعزة استقرار العراق الى القضاء .
يشار الى ان المديرية العامة لشؤون الداخلية والأمن في الوزارة كانت قد تمكنت من إلقاء القبض على منفذي تفجيرات تازة وإجراء التحقيق الأولي معهم وإحالتهم الى الجهات القضايا لاستكمال التحقيقات.
وكان دولة رئيس الوزراء الأستاذ نوري المالكي قد بعث رسالة تطمين الى المواطنين العراقيين مفادها ان القوى الأمنية التي تمكنت من إلقاء القبض على منفذي تفجيرات مدينة الكاظمية بإمكانها إلقاء القبض على منفذي تفجيرات تازة في إشارة واضحة منه الى رجال المديرية العامة للشؤون الداخلية والأمن الذين تمكنوا من إلقاء القبض على منفذي تفجيرات تازة.
وبهذه المناسبة تجدد وزارة الداخلية أمام الرأي العام وجميع وسائل الإعلام, تمسكها باستراتيجيها الإعلامية القائمة على اطلاعهم وموافاتهم بآخر المستجدات الأمنية التي لا تعرقل سير التحقيق في القضايا الأمنية.


Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
علبة سبانخ واحدة لن تحول المالكي إلى باباي خارق في أحيان كثيرة تبعث الكوارث بإشارات تكون ساذجة ولا تستحق الوقوف أمامها أو تحليلها فمن يقول بأن ذلك الدخان السخيف سيتحول إلى بركان أو تلك الأمواج العاتية ستبتلع المدن بعد أن تتحول إلى تسونامي وهكذا حدث أيضا مع كل كوارثنا السياسية لأن مغامرات صدام انطلقت ك تجمع آشور الوطني والانقسام في المهد لقد أقسمت على ان اُكرس قلمي للدفاع عن الامة الآشورية من اعدائها المحتلين لأرض آشور، كما أقسمت ان لا اعادي من ينادي بأرض آشور ويعتبر ويعلن للملأ بأرض آشور المحتلة، ولكن الرياح لا تهب دائما كما تشتهيها السفن, عرفت أول اسم تجمع آشوري في الثمانينات من ال أهل الموصل والأقليات التاريخية وفصائل الأرهاب habeebtomi@yahoo.com تساؤلات ليست بريئة تحوم حول الموصل وأهل الموصل وعن وضع الأقليات في هذه المدينة وحول تعشش الأرهاب في كل زاوية من دروبها العتيقة وفي كل منعطف من شوارعها الواسعة الحديثة . كانت الموصل الى تاريخ قريب مركز تجمع خليط عرقي وديني م هل كان عام 2010 سياسيا بمستوى الطموح ؟ يقوم الكثير من المفكرين والفلاسفة والكتاب والصحفيين والسياسيين و من يعطي اهمية قسوى للوقت ويعيّ دوره في الحياة بتدوين
Side Adv2 Side Adv1