Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

طائرتان تركيتان تخترقان أجواء إقليم كردستان العراق

14/10/2006

أصوات العراق/
قال مصدر مسؤول في منطقة (كاني ماسي) شمال العراق اليوم السبت إن طائرتين حربيتين تركيتين إخترقتا إجواء إقليم كردستان العراق.
وأوضح المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة اليوم
"في الساعة الثالثة عصر أمس الجمعة اخترقت طائرتان أجواء اقليم كردستان
وجابت اجواء مناطق تبتعد نحو 15 كم في عمق حدود اقليم كردستان العراق في منطقة (كاني ماسي) 30 كم شمال قضاء عمادية، واستمر طيرانهما فوق المنطقة مدة ساعة."
وقال احد شهود العيان يدعى(هفال سليمان -28سنة من اهالي ناحية كاني ماسي) ان
"الطائرتين حلقتا فى اجواء مناطق ئوره ،وطروانش، وبيدوهي، وبرابالوكا،ومتين، بشكل منخفض."
يذكر ان طائرتين مماثلتين إخترقتا أجواء نفس المنطقة قبل حوالي 20 يوما.
وتشهد المنطقة بين الحين والآخر عمليات مماثلة بحثا عن عناصر تقول تركيا إنهم من حزب العمال الكردستانى المناوىء لها.
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
ذكـريات مـوصلِيَّة ... بالخبز والملح نْصِيرْ أهلْ سأضطر في هذا المقال الى ذكر بعض الأسماء ، إعتزازاً وتقديراً لأصحابها لدورهم التربوي المتميّز في تربيتنا وتنـشـئتـنا ..... رحم الله من كان منهم قد توفاه ، فهم أهلنا في الجنةِ خالدون بإذنه تعالى ... وأطال الله في عمر من لايزال منهم في هذه الحياة ، ولـيَـ تهنئة من ارض الواقع إلى عالم القشور الزائف كواحد من أبناء كنيسة المشرق المسماة حديثا بالأشورية كان لابد أن انخرط في جيش المهنئين الذين يهنئون قداسة البطريرك مار دنخا الرابع بربحه للقضية المقامة ضد مار باوي. بودي أن أهنيء قداسته لكن ليس كما يهنئه الكثير من المنافقين والمتملقين والوصوليين الذين تع الجيش والاسطول الأشوري في العهد الأشوري كان الجيش عماد الدولة قامت على يديه ودامت بقوته وحكمت الشعوب بواسطته لذلك اولاه الحكام عناية شديدة وعملوا على تقويته وتسليحه باحسن الأسلحة وكان الملك هو القائد الأعلى للجيش دلالات التسامح الحسيني في عالم متغير يتقلب الإنسان في الحياة الدنيا بين مجموعة من القيم والمثل الإنسانية التي تتأرجح بين المطلقة والمحدودة، والمثل العليا المطلقة يصعب
Side Adv2 Side Adv1