Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

في حال اندلاع حرب أهلية الجيش العراقي ينقسم على نفسه

26/03/2006

وكالات : نقلت صحيفة 'الاندبندنت' البريطانية أمس عن بيتر جولدرايث الدبلوماسي الأميركي السابق والخبير في الشؤون العراقية ان الجيش العراقي كان يتألف في الصيف الماضي من 60 كتيبة شيعية و45 كتيبة سنية وتسع كتائب كردية وكتيبة واحدة مختلطة وان ولاءه الطائفي والعرقي هو الذي يحكم مسيرته في حال اندلعت حرب اهلية · ويقول مسؤول عراقي بارز رفض الكشف عن اسمه للصحيفة إنه إذا اندلعت الحرب الاهلية فان 'المعركة الحقيقية ستكون على بغداد حيث يزيد الشيعة سيطرتهم عبر المليشيات والاحزاب'· ويضيف 'ان الجيش سوف ينقسم في اللحظات الأولى للحرب لان ولاء الجنود يتبع طوائفهم السنية والشيعية والكردية وليس للسلطة المركزية القومية'· ويتوقع المسؤول العراقي الرفيع ان ينأى الأميركيون بأنفسهم عن المواجهات· ويؤكد ان القادة السياسيين العراقيين يتوقعون قتال شوارع عنيفا للسيطرة على مناطق العاصمة· وبحسب التقرير فان المسؤولين العراقيين باتوا يعدون ان الحرب الاهلية واقعة لا محالة لكنها ستكون مقتصرة وخصوصا في بدايتها على العاصمة والمناطق المحيطة التي تشهد حضورا طائفيا مختلطا· وتنسب الصحيفة الى من تصفه بوزير عربي بارز القول ان 'الحكومة العراقية قد تنتهي الى مجرد بضع مبان في المنطقة الخضراء في حال اشتعال الحرب الاهلية '· Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
هل سيختفي الهلال الخصيب ؟ في العصور القديمة ، نشأت أولى المدن على ضفاف نهري دجلة والفرات بمياههما الوفيرة ، وعرفت بلاد ما بين النهرين بنشوء الزراعة والري واستمرار الحضارات الأولى منذ المالكي يعلن تطابق الرؤى بينه وبين علاوي وعن لقاءات أخرى ستجمعه به قريبا وعلاوي يصف اللقاء بالمثمر شبكة أخبار نركال/NNN/ أعلن رئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة السيد نوري المالكي تطابق الرؤى بينه وبين اياد علاوي زعيم القائمة العراقية والاتفاق على وفد الائتلاف الوطني العراقي يلتقي دولة رئيس الوزراء شِبكة أخبار نركال/NNN/ التقى وفد عن الائتلاف الوطني العراقي يوم 21/6/2010 بدولة رئيس الوزراء الأستاذ نوري المالكي في الرئيس طالباني يتلقى برقية إدانة للتفجيرات الإرهابية من رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة شبكة اخبار نركال/NNN/ تلقى فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني برقية من رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة يستنكر فيها و يدين التفجيرات الإرهابية الأخيرة التي استهدفت وزارة العدل و مبنى مجلس محافظة بغداد، و في ما يلي نص البرقية:
Side Adv1 Side Adv2