Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

قوات الامن العراقية وجنود الفرقة متعددة الجنسيات في بغداد يقتلون تسعة مجرمين ويعثرون على مخابأ للاسلحة

06/05/2008

شبكة اخبار نركال/NNN/
بغداد/ اعلنت القوات المتعددة الجنسيات ان قوات الامن العراقية وجنود من قواتها في بغداد قتلت على حوالي تسعة مجرمين وعثروا على مخابأ للأسلحة خلال عمليات ليلية في بغداد بتاريخ 5-6 ايار.

عثر جنود الفرقة 11 من اللواء 24 للجيش العراقي اثناء تأديتهم دورية على 32 قذيفة هاون من عيار81 ملم غرب بغداد عند حوالي الساعة 7 مساءا.

عثررجال الشرطة الوطنية من الفوج الاول اللواء الاول فرقة الشرطة الوطنية الاولى عند حوالي الساعة 7 مساءا على مخبأ للأسلحة في فناء جامع الامام علي في حي الغدير ببغداد .

عثرت الشرطة الوطنية على خمسة قذائف متفجرة خارقة للدروع وعلى عبوتين ناسفتين وخمسة قواعد لاطلاق الصواريخ وثلاثة قنابل يدوية وعلى العديد من الاطلاقات من ذخائرمتنوعة .

لقد وفرالجنود الاميركان طوقا امنيا خارج الجامع اثناء مصادرة الشرطة الوطنية للمخبأ .

اطلقت مجاميع اجرامية النارعند حوالي الساعة 9:20 مساءاعلى فريق نصب الحواجز في مدينة الصدر. تم استدعاء فريق الاسلحة الجوية لمساندة القوات الارضية واطلق صاروخا من نوع هيل فايرمنهين بذلك تهديد العدو .

تمت مهاجمة الجنود الاميركان وجنود الفرقة11 من الجيش العراقي بواسطة قذيفة ار بي جي في مدينة الصدر.

اشتبك جنود الجيش العراقي مع المجرمين الراجلين الذين يحملون قذائف ار بي جي واطلق الجنود الاميركان قذيفتين من دبابة M1A2 وقتلت ستة مجرمين .

شاهد فريق الاسلحة الجوية عند حوالي الساعة 2:50 فجرا مجرمين يزرعون عبوة ناسفة في منطقة بغداد الجديدة . اطلق فريق الاسلحة الجوية صاروخين من نوع هيل فايروقتل ثلاثة مجرمين .

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
هل نصفق لفلاح حسن لتسنمه رئاسة اتحاد الكرة العراقي ونـُحرم دولياً ؟؟ نص واضح في تعليمات الفيفا ( الاتحاد الدولي لكرة القدم ) بعدم التدخل الحكومي في شؤون اتحادات كرة القدم المنضوية تحت قاضي محكمة صدام حولها الى سرية ايلاف أسامة مهدي من لندن : حول قاضي المحكمة الجنائية العراقية جلستها الرابعة والثلاين اليوم الى سرية عندما كان سبعاوي ابراهيم الحسن الاخ غير الشقيق للرئيس السابق صدام حسين ومدير الامن العام يدلي بأقواله دفاعا عن نائب الرئيس السابق طه ياسين رمضان المخابرات ... ورجال المخابرات هذه مقدمة لمذكراتي التي عشتها في يوم من ألأيام في دهاليز وزنزانات أقذر ألأجهزة العراقية ( المخابرات ) .. حيث رأيت العجب العجاب... حققوا معي بوحشية .. تعذبت .. قلعوا أظافري.. وتعرضت الى الجوع والتهديد وألأبتزاز وممارسات لم أقرأ عنها ولم أسمع بها من قبل ال أمنيات ساكنة تتوسل حركتها في إجتماع وعشاء لم أحضره بسبب العمل قلت لأحد المدعويين " لايهمني جو اللقاء بل نوع العشاء ( ألف عافية ) " . فبالرغم من إنها مزحة فقط إلا إنني لم أستمتع بذكرها ، كوني تذكرت من خلالها نوعية البشر التي لاتفكر سوى ببطونها ومصالحها وأطماعها وغرائزها ولا تكترث
Side Adv2 Side Adv1