Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

لا تسرع ياعراق!

لا ..

ولن يسرع..

خلفه دية الوقوف..

وامامه لعنة بشفرتي الدم والعمامة!

..

سأتمرد على "ويح"

إن خطها المجنون قبل العراق عسجدا!

دعائي اخطه "ويحنا"

لنخلي سبيل الطمع..

..

ومن صنع للحلم كل خزائن الخجل؟

لنخليه..

لوجه العليّ قبل الجيوب مسجدا

هو ذا رأسي مجرروا بها!

يبحث عن مقصلة فارغة!

..

ما أنتاب قلبي من ضيق ٍ او شجن!

والبصرة مُرحّلة قد لا تعود.. ثغرا له

امسكتُ بصهوة الجرح ،..

وكل منافذ الموت لي

كالحجيج نفذت بها اكتظ بطاعتي

وما كان لي بكعبةٍ للرتق

او نتفة من اسود الحجر!!

..

تلك فطنة قصوى!

أن نسرق الذات العاقلة

أن نبصقها بحنجرة مومياء عاهرة

..

ارتقاء في البداوة ورحيل في خدر

لنمشي الهوينا مسرعين!

نلتحي بأهازيج مكررة بالطين والطين

وما برحنا الوقت..

بآسن البأس حيث انحدر

..

ما هويتنا يا هذا...؟

ما ظفر العراق في كف القدر!.. ؟

..

نولول هنا

نقهقه هناك

قلقٌ.. كالسماء قطعوها ..

انزلوها في درق! .. نخيط الرايات لنفتق الصواري عن صمتها نلتحم لنتصحر ثم نخور حب وإنتماء.. كصرة من خرق وغَرفٌ من مصطلحاتٍ تعهّرت كتعويذة شيطان تُنفَخ في الصدور.. وما همنا! .. نتفرط اذيالا واشباحا من فرق نُبلى كجسد حبلى.. ثم نبور.. فوق سجادة صلاة! قيام وسجود ، وما تحت اقدامنا ..؟ ...الغد والإنسان! .. مهلاَ.. لا تسرع يا عراق .. لا ترتل آية الوجع فقد تعب الفجر رويدك وقد افزعتني بتجويد الخوار فوقهما!! .. ..ولن يسرع حكمته ديه.. ووجعه.. آية من سورة الدم.. في لوح التفريط وقيد التنقيط..بـ..ويحنا...! Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
حرب الخليج الثالثة / الحلقة السابعة قوات التحالف تواصل زحفها في الجنوب والشمال استمرت القوات الأمريكية في زحفها عبر الصحراء مستهدفة الوصول إلى بغداد، وقال البراجديير جنرال [ فينست بوكس] في بيان صحفي في قطر أن القوات الأمريكية الخاصة تسيطر علي الحركة في صحراء العراق الغربية سيطرة تامة نص كلمتي الرئيسين بوش وجلال الطالباني في فرصة التقاط الصور في البيت الأبيض شبكة اخبار نركال/NNN/ الرئيسان اجتمعا وتباحثا في العلاقات الثنائية بين واشنطن وبغداد العراق الحبيب على طريق التغيير تجربة السنوات الثمان الأخيرة أثبتت أن العراق لم يزل مكبلاً بكثير من قيود الدكتاتورية ، وأن الأمريكيين بجهودهم التي يشكرون عليها في شعبنا في سوريا وبصيص الأمل إلتقينا عند زيارتنا لسوريا بشرائح متنوعة من نسيج شعبنا المنتظر! منتظر ماذا ؟ لا أحد يقدر أن يجاوب هؤلاء العطشى للأستقرار ، العطشى لبصيص من الأمل ، العطشى للأمان ، العطشى للمصير ، العطشى للكيان ،العطشى للضحكى ، العطشى للبسمة ، العطشى للكلمة الطيبة ، ال
Side Adv2 Side Adv1