Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

للصلاةِ شهبٌ يراها العارفون

قالوا رحلتَ عن ِ الحياةِ و أنتَ في



أضلاعِنا لمْ تنطفئْ برحيلِ



كيفَ الرَّحيلُ و أنتَ في أعماقِـنـا



تـُتـْلـَى و تـُكـتـَبُ بينَ كلِّ جميلِ



ما فارقـتـْكَ يدُ الصَّلاةِ و أنتَ مِنْ



أنفاسِها عطرٌ لأجملِ جيلِ



كمْ قدَّسـتـْكَ البسملاتُ و كمْ سمتْ



في جانـبـيـكَ صياغة ُ الـتـفضيلِ



و ظهرتَ في أوراق ِ كلِّ متيِّم ٍ



روحَ الأصيل ِ و قلبَ كلِّ خليلِ



قدْ عشتَ في أرواحِنا أبدانِـنـا



فكرَ السَّماء ِ شفاءَ كلِّ عليلِ



كوَّنتَ ذاتـَكَ قطعةً ذهبيَّةً



إيجازها يُغني عن ِ التفصيلِ



و الصَّالحونَ إلى صلاتِكَ سافروا



موجاً مِنَ التجويدِ و الترتـيـلِ



و دليلُكَ الإيمانُ لمْ يتعبْ بهِ



دربٌ و لمْ يغرقْ بأيِّ دليلِ





سبحانَ مَنْ أعطاكَ خطوةَ عاشقٍ



لا ترتوي إلا بخيرِ سبيلِ



ما زلتَ تـُكثرُ كلَّ رائعةٍ هنا



هذا كـثـيرُكَ ما التقى بقليلِ



تُمسي و تـُصبحُ كوثراً متسلسلاً



و العارفونَ وصولُ كلِّ جميلِ



و أراكَ مِن شهبِ التـألُّق ِ قادماً



و ظلالُ عزِّكَ لمْ تسِرْ لذليلِ



لا ما انتهيتَ بديلَ كلِّ تفاهةٍ



و الكونُ فيكَ جمالُ كلِّ بديلِ



عبدالله علي الأقزم

17/11/1430هـ

5/11/2009م
Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
استقرار الطلب على الدولار في مزاد المركزي العراقي اصوات العراق/
استقر حجم الطلب على الدولار الامريكي في مزاد البنك المركزي العراقي في ختام جلسات الاسبوع الحالي اليوم الخميس مسجلا 38 مليونا و680 الف دولار مقابل 38 مليونا و640 الف دولار أمس
كلمة ..لا بد منها يبدو ان الواقع السياسي الذي فرض على ابناء شعبنا من قبل احبتنا السياسيين الكبار والذي ينضوون تحت ستار اسم ابناء شعبنا قد انعكس بارهاصاته على أما آن الأوان لكنيسة المشرق أن تعيد النظر بأخطائها التاريخية؟! ( ها هي الأخبار الحزينة تتواصل بوصول نبأ إستشهاد كوكبة أخرى من أبنائنا في مدينة نينوى، العاصمة العظيمة التي أرعبت شعوب الأرض لقرون كثيرة وها هي اليوم تقف عاجزة عن حماية أبنائها من مجرمي الإنسانية وشواذ البشر وما جرى يثبت بأن مسلسل إستهداف شعبنا يأخذ منحى التعري .. حرية أم ماذا ؟؟!! كثيرا ما قيل وكتب عن هذه الظاهرة التي يعتبرها البعض حضارية والبعض الأخر بالسخرية، ومهما طرح على طاولة
Side Adv1 Side Adv2