Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

محافظ الموصل يمنع المسؤولين من التحدث للصحافة

17/03/2006

الموصل/نينا/ يعانى صحفيو الموصل من عدم تعاون اقسام العلاقات والاعلام في كثير من دوائر المحافظة معهم . ويعود السبب فى ذلك الى امر اصدره دريد محمد كشمولة محافظ نينوى يؤكد فيه على مدراء الدوائر واقسام الاعلام في محافظته بعدم التصريح الى أي جهة اعلامية سواء كانت قناة فضائية او صحيفة او اذاعة وحصر التصريحات بمديرية العلاقات والاعلام التابعة للمحافظة . وقد عقد اجتماع لصحفيي المدينة مع مجلس قضاء الموصل عرضت خلاله معاناة الصحفيين في المحافظة واهمها منع المسؤولين التصريح لهم بأمر من محافظ نينوى. وقد رفعت شكوى الصحفيين الى مجلس قضاء الموصل الذي وعد بحلها بالرغم من قناعتهم بأن لا سلطة لقضاء الموصل على محافظها. وقد قدم مراسل الوكالة الوطنية العراقية للانباء /نينا/ لرئيس لجنة الثقافة والفنون في مجلس القضاء نزهان ذنون احمد شرحا عن معنى حرية الصحافة التي تكفل بها الدستور المصوت عليه من قبل الشعب وانه لاتوجد خطوط حمراء. ويأتي هذا المنع على خلفية تناول قناة الجزيرة الفضائية لحادثة باص معهد المعلمات فى المحافظة. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
أزمتا الوقود والولاء تجبران المالكي علي تعديل حكومته - وزارة النفط تتهم حزباً نافذاً بالسيطرة علي محطات التعبئة بغداد ـ عبد اللطيف الموسوي محمد حميد : ابلغ نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح رويترز بان رئيس الوزراء نوري المالكي يعتزم اجراء تعديل وزاري بعد 100 يوم فقط من تشكيل الحكومة لشعوره بالاحباط بسبب اداء بعض الوزراء وعدم الولاء بين اخرين. لا تعلم الغجر تنسيق الألوان لأنهم يجدون جميع الألوان جميلة متى يجب أن نبدي ملاحظاتنا للآخرين كان نقول لهم لا تفعل هذا أو ذاك أو أنت مخطئ أو محق ولمن نوجه عبارتنا التي نحاول فيها الكشف عن طريقة تفكيرنا أمام الناس. ألا يجب أن تنطلق في وقتها أو مكانها المناسب والى الوسط الذي يقدر أهميتها ويحسن تقييمها أو على الأقل استمرار الخيانة الكردية للقضية الآشورية توضيح: في خريف من عام 1998 كتبت مقالاً بعنوان ( في ضوء المصالحة الكردية – الكردية والمشروع الفدرالي ـ هل تخضع حقوق الآشوريين في شمال العراق إلى مساومات سياسية) ونشرته تحت أسم قلمي (حنا سوريشو) تناول نشاطات الكرد في العراق في زرع الفتنة الطائفية بين الآشو شهر عسل برلماني بعد ان ناقش البرلمان العراقي، مناقشات مستفيضة ووافية واوجدوا الحلول الناجعة للمشاكل الامنية والخدمية والاقتصادية وبعد ان عمّ الهدود كل مناطق العراق واستتب الامن وعاد سعر لتر البانزين بعشرين دينار فقط وبعد ان اصبح سعر صرف الدينار العراقي مساوياً للدولار ا
Side Adv2 Side Adv1