Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

محكمة عراقية تحكم على طه ياسين رمضان بالاعدام شنقا

12/02/2007

رويترز/
أصدرت المحكمة الجنائية العليا العراقية يوم الاثنين حكما باعدام طه ياسين رمضان نائب الرئيس العراقي السابق صدام حسين رغم مناشدات من مسؤولين بالامم المتحدة وجماعات حقوق الانسان بعدم اعدامه.

وقال رمضان إن الله يعلم أنه لم يرتكب خطأ وذلك قبل قليل من أن يصدر القاضي علي الكاهجي حكما باعدامه شنقا لدوره في مقتل 148 شيعيا من بلدة الدجيل في الثمانينات.

وفي نوفمبر تشرين الثاني حكم على رمضان بالسجن مدى الحياة بعد إدانته في القضية التي حكم فيها على صدام واثنين من مساعديه بالاعدام وتم تنفيذ الحكم فيهم بالفعل. لكن محكمة الاستئناف أوصت باعدام رمضان وأعادت القضية للمحكمة الجنائية العليا التي أصدت حكمها النهائي اليوم.

وقال الكاهجي إن المحكمة حكمت باعدام رمضان شنقا لارتكابه جريمة القتل العمد باعتبارها جريمة ضد الانسانية.

وكانت منظمة مراقبة حقوق الانسان (هيومان رايتس ووتش) حثت المحكمة يوم الاحد على عدم اصدار حكم بالاعدام وقالت ان الادلة التي تربط بين رمضان وأعمال القتل في الدجيل غير كافية.

وقال رمضان للمحكمة التي سألته عما اذا كانت لديه أقوال أخرى قبل اصدار الحكم انه لم يكلف بأي مهمة في الدجيل وإن جميع الشهود أكدوا أنهم لم يروه هناك.

وحثت مفوضة الامم المتحدة لحقوق الانسان لويز أربور المحكمة الاسبوع الماضي أيضا على عدم اصدار حكم باعدام رمضان وقالت إن إصدار حكم باعدامه سيعد انتهاكا للقانون الدولي. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
حاجات الأمة الكثير من كتابنا الأعزاء يحاولون الكتابة عن الأمة ومستقبلها وواقعها الذي هو مؤلم في بعض الجوانب ويحاول النهوض في جوانب أخرى الهجمات اليومية في العراق وصلت الى ارتفاع جديد في يونيو الهجمات اليومية في العراق وصلت الى ارتفاع جديد في يونيو رويترز/ أظهرت احصاءات لوزارة الدفاع الامريكية (البنتاجون) أن الهجمات في العراق وصلت في الشهر الماضي الى اعلى متوسط يومي لها فريق الزيارات الميدانية في الامانة العامة لمجلس الوزراء يتفقد عدداً من المدارس الثانوية في منطقتي الكرادة والسيدية شبكة أخبار نركال/NNN/الامانة العامة لمجلس الوزراء/ اعلن مصدر من الوحدة الاعلامية في الامانة العامة لمجلس الوزراء ان فريق المتابعة الميدانية في غربال الذاكرة :الموسيقار صلحي الوادي عندما فاجأني خبر وفاة الموسيقار العراقي الكبير صلحي الوادي ( 30/9/2007) عادت بي الذاكرة الى اكثر من اربعين سنة عندما التقيته في منتصف الستينيات في دمشق وكان يومها مديرا للمعهد العربي للموسيقى الذي انشأه هناك عام 1961 بعد انتهاء دراسته الموسيقية في لندن و
Side Adv2 Side Adv1