Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مديرية تعزيز الحدود تخرج 1,538 عنصر

03/10/2008

شبكة اخبار نركال/NNN/
بغداد / افادت القوات المتعددة الجنسيات بتخرج 1,538 عنصر من شرطة الحدود تابعين لمديرية تعزيز الحدود في وزارة الداخلية العراقية في شهر ايلول وهي واحدة من اعلى نسب التخرج الشهري في هذه السنة .
وبهذا العدد من المتخرجين الجدد تتجاوز قوة شرطة الحدود 43,000 عنصر .تضمنت صفوف التخرج 1,173 مجند اساسي .اكمل المتخرجين من شرطة الحدود تدريبات مهارية متخصصة مثل مدارس نواب الضباط وعرفاء الفصائل ودورات في العلاقات الداخلية والهجرة واساليب القيام بالدوريات .
يقول المشرف المحلي لفريق الاسناد التدريبي في مديرية العلاقات الداخلية لمديرية تعزيزالحدود اشفرد محمد " مديرية تعزيزالحدود تتكون الان من 13 لواء و51 فوج مع حرس السواحل الذين يحرسون الموانيء العراقية والساحل . ان شرطة الحدود مخلصون وملتزمون بحماية حدود العراق .
كان صف خريجي اكادمية تدريب السليمانية هو الاكبر حيث ضم 763 مجند اساسي انهوا الدورة . واكمل 389 من شرطة الحدود دورة تدريبية في النجف و 339 في البصرة و47 من مراكز تدريب الكوت والديوانية .
حضر مجندو مديرية تعزيزالحدود الجدد 240 ساعة تدريب اساسية . بدات الدورة قبل ثمانية اسابيع . غطى المجندون الان كل ساعات الدورة على مدى اربعة اسابيع من التدريبات وذلك بزيادة ساعات التدريب اليومية الى تسعة ساعات .
رغم ان العدد النهائي لم يتم تحديده لحد الان فان هدف شرطة الحدود الوصول لقوة قوامها 45,500 بنهاية عام 2009.
لدى شرطة الحدود كذالك صف نسوي يضم 48 من المجندات الاساسيات يتدربن حاليا وصف اخر من 300 من النساء يؤمل ان يبدأ التدريبات في وقت لاحق من هذه السنة .

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
العراقيون لا يثقون بقادتهم.. وهمّهم معيشتهم وليس تشكيلة الحكومة بغداد: ميغان ستاك

كان هناك وقت تزدحم فيه غرف وقاعات نادي العلوية وتصطخب فيها الأصوات. لكن ذلك كان قبل أن يرغم الخوف كثيرا من العراقيين على البقاء في بيوتهم. ففي هذه الأيام نجد كراسي الحمامات الشمسية فارغة والسجاد قديما. الحركة الاشورية والرأي الاخر – حقيقة يجب ان تقال يُحكى ان الله سبحانه وتعالى , وبسبب الظروف الجديدة التي بدأ يعايشها العراقيون بعد الاحتلال, قد اتبع استراتيجية اخرى لمتابعة الوضع العراقي , فخصص لكل حزب او حركة سياسية او مجموعة نافذة , من يتولى امرها فيخبره ,جل جلاله , بما تقوم به هذه العناوين سلبا او الديمقراطية..انسانية الحاكم ان عظمة علي بن ابي طالب، عليه السلام، ليست في كونه اماما او معصوما او اميرا للمؤمنين او خليفة رسول الله (ص)، ابدا، وانما تكمن عظمته في تهديدات رعناء لقوى الإرهاب تتعرض لمسيحيي العراق مجددا وإجراءات فورية عاجلة مؤملة للتصدي للحملة الدموية الجديدة قبيل أيام قليلة جرى استهداف مجموعة قومية دينية من أبناء العراق الأصائل هم الصابئة المندائيين الذين شادوا

Side Adv2 Side Adv1