Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مسلحون يهاجمون مصرفا غربي بغداد ويسرقون 840 ألف دولار

18/07/2006

بغداد -( أصوات العراق) أعلنت مصادر الشرطة العراقية إن مجموعة مسلحة يرتدي أفرادها زي الحرس الوطني هاجمت اليوم الثلاثاء مصرفا حكوميا غرب بغداد ،وسرقت مبلغا يقدر بـ ( 840 ) ألف دولار . وقالت مصادر الشرطة لوكالة أنباء ( أصوات العراق) المستقلة "هاجم مسلحون يستقلون عجلتي ( بيك اب) وثالثة ( بي ام دبليو ) ويرتدون الزي الرسمي لعناصر الحرس الوطني العراقي (مصرف الرافدين) الكائن في شارع المنظمة بمنطقة العامرية (غربي بغداد) ، وتمكنوا من سرقة مبلغ مليار وربع المليار دينار عراقي." وحسب السوق العراقية ،فإن سعر صرف الدولار الواحد يعادل ( 1480) دينار عراقي. ويقدر المبلغ المسروق بنحو ( 840 ألف) دولار أمريكي. وقال مصدر من وزارة الداخلية العراقية لـ ( أصوات العراق) إن المسلحين "دخلوا المصرف بحجة استلام الرواتب الخاصة بمجموعة من أفراد الجيش العراقي.. لكنهم سرعان ماقاموا بتهديد العاملين في المصرف ،وسرقة الأموال التي كانت موجودة في المصرف." وكانت مدينة بغداد قد شهدت ،قبل أشهر معدودة ،عملية سرقة أخرى لمبلغ كبير من المال.. عندما تعرضت مجموعة مسلحة لعجلة خاصة مخصصة لنقل الأموال في منطقة ( المنصور ) غربي بغداد ،واستولت على مبلغ يقارب ( 850 ألف) دولار أمريكي كانت في السيارة.. بعد معركة نشبت بينهم وبين أفراد الحماية المرافقة ،إنتهت بمقتل وإصابة أفراد الحماية وسرقة الأموال. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
مقتل 32 في تفجير انتحاري استهدف مأتما في العراق رويترز/ قالت الشرطة العراقية إن انتحاريا يرتدي حزاما ناسفا قتل 32 شخصا عندما فجر نفسه يوم الاثنين وسط معزين مجلس النواب العراقي يحتجز 35 صحفياً ويصادر موادهم الاعلامية شبكة اخبار نركال/مرصد الحريات الصحفية/ قامت القوات الامنية المكلفة بحمياة مجلس النواب العراقي و حمايات اخرى تابعة اعضاء البرلمان ، وبامر مباشر من بعض اعضاء البرلمان باحتجاز، 35 صحفيا الحكومة العراقية تتوعد بملاحقة الجماعة التي قتلت 14 شرطيا رويترز/ توعد بيان صادر عن الحكومة العراقية يوم السبت بملاحقة المجموعة التي خطفت وقتلت اربعة عشر من منتسبي الشرطة في ديالى يوم الجمعة قصتي مع ميخائيل عبد الأحد الذي جسّد الرجولة والشهامة الألقوشية غيب الموت الأنسان الشهم ميخائيل ( ميخا ، أبو مازن ) عبد الأحد منصور كوزا ، الصديق الوفي ، وافاه الأجل في القوش مسقط رأسه ، وها هي القوش تحتضن ابنها بعد عودته من مسيرة الحياة الطويلة الحافلة بالعمل والتعب ونكران الذات .
Side Adv2 Side Adv1