Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مقتل أربعة في اشتباكات بشمال العراق

12/09/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
بغداد-رويترز/ قال مسؤولون عراقيون يوم الاحد ان أربعة أشخاص قتلوا وأصيب حوالي عشرة اخرين في اشتباكات بين متشددين وقوات الامن العراقية في محافظة ديالى المضطربة بشمال العراق.
واندلعت الاشتباكات بعد ظهر يوم السبت في منطقة الحديد التي تنتشر بها البساتين قرب مدينة بعقوبة على بعد 65 كيلومترا شمال شرقي بغداد. وبعقوبة هي عاصمة ديالى وهي محافظة مضطربة حيث لا يزال مقاتلو تنظيم القاعدة ومسلحون سنة اخرون يقاتلون قوات الامن العراقية.
وتضم ديالى خليطا من الاكراد والشيعة والسنة مما يجعل من الصعب احلال السلام بها.
وقال صادق جعفر الحسيني نائب رئيس مجلس محافظة ديالى ان قوات الامن العراقية تحاول السيطرة على وكر للقناصة في المنطقة. وأضاف أن أربعة من أفراد الجيش والشرطة العراقيين قتلوا.
وذكر مصدر أمني ان ثلاثة من الشرطة وثلاثة متشددين قتلوا في الاشتباك وان عشرة من قوات الامن العراقية أصيبوا بجروح. وقدر مصدر بالشرطة عدد الضحايا بثمانية قتلى - ثلاثة من الشرطة وخمسة متشددين - و12 مصابا.
وأحيانا ما تذكر المصادر الامنية العراقية بيانات متضاربة حول أعداد الضحايا.
ومن المعتقد أن هناك مسلحين على صلة بتنظيم القاعدة يحاولون استغلال الفراغ السياسي الذي أعقب الانتخابات البرلمانية غير الحاسمة التي أجريت في مارس اذار. وبعد مرور أكثر من ستة أشهر ما زالت هناك خلافات بين التكتلات السياسية الشيعية والسنية والكردية بشأن تشكيل حكومة جديدة.
وقال الحسيني ان مقاتلين زرعوا قنابل حول المنطقة لمنع قوات الامن من دخولها لكن الجيش العراقي تمكن من اختراقها. وأضاف أن هناك مؤشرات جيدة على أن العملية ستنتهي قريبا.
وقال عبد الناصر المهداوي محافظ ديالى ان الاشتباكات بدأت بعد انفجار قنبلة مزروعة على الطريق قرب دورية للشرطة وفتح المتشددون النار.
وأضاف لرويترز أنه تم اتخاذ اجراءات أمنية وأن منطقة البساتين محاطة وأن البحث عن المتشددين على وشك البدء للقبض على من زرعوا القنبلة.
وتصاعدت وتيرة الهجمات في الاسابيع المنصرمة على قوات الجيش والشرطة العراقية التي تولت المسؤولية الامنية في العراق بعدما أعلنت الولايات المتحدة رسميا انتهاء مهمتها القتالية في 31 أغسطس اب.

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
إعدام بلا قضاء..كم يساوي التحضّر في العراق؟.... ..دردشة..

بأمكاني تخيل ما كان يرتديه جحا...

نسيج الفطنة بالدعابة ،والحكمة بالمزحة، والمثول بالموعظة بقالب من النوادر يستأنسها الآخر..

أمّا ما كان يرتدية تيمورلنك فذلك ليس بعويص او عسير! بصراحة إن القيادة الكوردية لم تُنصف الشعب الكلداني بما يضاهي تضحياته الشعب الكوردي على مدى عقود طويلة مضت ، هُمشت حقوقه من قبل حكومات توالت على حكم العراق منذ انبثاق الحكم الوطني العراقي بعد انهيار إلى شعب الواوات! إليكم هذا الخبر وهذا الكتاب...واسم يليق بهلوساتكم بلا شك وبكل أسف، فقد بات الجميع يعرف ومن خلال العناوين، من هو الشعب المعني، أو من هو الشعب المقصود عندما لا يرد ذكر اسمه. انه الشعب الآشوري، وهو الذي يعيش إلى جانب أزمة الثقافة، أزمة ولاء، والتي هي من إحدى تداعيات العطب الدماغي الذي ما زال ينخر في ال توضيح من الدائرة الإعلامية لمكتب رئيس الجمهورية حول رواتب رئاسة الجمهورية شبكة أخبار نركال/NNN/ تتناقل وسائل الاعلام بين حين واخر تصريحات منسوبة الى برلمانيين او مصادر لا تكشف عن

Side Adv2 Side Adv1