Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مقتل لاعب الزوراء السابق سعد عبد الواحد

22/10/2006

الجيران/
اعلن نادي الزوراء العراقي أمس الأول مقتل اللاعب السابق في فريق كرة القدم سعد عبد الواحد على يد مسلحين مجهولين اثناء عودته من سوريا الخميس الماضي.
واوضح عضو مجلس ادارة النادي عبد الرحمن الرشيد لفرانس برس ان «مسلحين مجهولين فتحوا نيران اسلحتهم على اللاعب السابق سعد عبد الواحد قرب منطقة بلد بين بغداد ومحافظة تكريت وقضى في الحال».
واضاف الرشيد «لم تعرف اسباب الحادث لحد الان».
وكان مصدر في الشرطة العراقية ذكر أمس انه تم العثور على جثة عبد الواحد في مستشفى تكريت وتم التعرف عليها من قبل ذويه.
يشار الى ان مسلسل العنف والقتل طال عددا من لاعبي فريق الزوراء اشهر اندية العاصمة، فقداغتيل في وقت سابق من هذا العام لاعب الفريق والمنتخب الاولمبي منار مظفر وقبله المدافع السابق نوار حسين بنيران القوات الامريكية.
وبدأ عبد الواحد (40 عاما)، شقيق لاعب الجوية ومنتخب الشباب قصي عبد الواحد، مشواره مع الزوراء عام 1983 وحصل معه على لقبي الدوري والكأس ثلاث مرات ومثل منتخب شباب العراق قبل ان ينتقل الى صفوف فريق الجيش باشراف المدرب انور جسام، وعاد الى صفوف الزوراء قبل اعتزاله عام .1992 وعرف عن عبدالواحد انه لاعب مرموق ومن بين ابرز لاعبي وسط الزوراء، صاحب اكبر رصيد في الحصول على لقب الدوري (11 مرة)، وحظي بمكانة مميزة لدى انصار الفريق ولعب الى جانب نجومه احمد راضي وكريم صدام وراضي شنيشل ونوار حسين.
وكان والد اللاعب قتل في ظروف غامضة خلال احتلال الولايات المتحدة للعراق عام .2003 Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
التوتر الطائفي يروع سكان بغداد بغداد (رويترز) - ما زال الخوف من العنف الطائفي يروع كثيرا من سكان بغداد بعد موجة سفك الدماء التي حركها تفجير مزار شيعي مهم يوم الاربعاء الماضي. المفوض القاضي العبودي: نتعامل مع ما يمر من شكاوى عبر القنوات الخاصة وحسب. للأسف البعض يتحدث وكأنه خبير في العملية الانتخابية دون أن يسأل المفوضية. شِبكة أخبار نركال/NNN/ في معرض إجابته عن بعض الأسئلة التي تخص استعدادات المفوضية لخوض الانتخابات البرلمانية في الجبهة الديمقراطية : مليشيات طائفية قتلت عشرات الفلسطينيين فـي العراق الجيران/
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين امس إن ميليشيات طائفية عراقية مرتبطة بالخارج ارتكبت أمس مجزرة جديدة بحق اللاجئين الفلسطينيين
في آخر مكالمة مع أمه.. انتحاري مغربي : أنا في بغداد لأموت شهيدا الجيران/
السلام عليك يا امي، انا في بغداد لعملية استشهادية في سبيل الاسلام. سامحيني واطلبي من ابي ان يسامحني، تلك كانت آخر محادثة اجراها
Side Adv1 Side Adv2