منظمة حمورابي لحقوق الإنسان وبالتعاون مع منظمة هارد وايرد الأمريكية تعقد ورشة تدريبه لتعزيز الحريات الدينية والتعددية

· منظمة حمورابي لحقوق الإنسان وبالتعاون مع منظمة هارد وايرد الأمريكية تعقد ورشة تدريبه لتعزيز الحريات الدينية والتعددية

من المنتظر أن تنطلق يوم السبت 5/12/2015، ورشة عمل في اربيل تتولى منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تنفيذها بالتعاون والدعم مع منظمة هارد وايرد الأمريكية للحريات الدينية ويشارك في الورشة عشرون شخصية عراقية من مختلف المكونات العراقية ولهم نشاطات متميزة في المجالات التي يعملون فيها وبما يطور قدراتهم من اجل المساهمة في تعزيز الحريات الدينية والتعددية ويلبي متطلبات التنوع بوصفه أداة قوة وتضامن بين جميع العراقيين خاصة وأن منظمة حمورابي لحقوق الإنسان حرصت على أن تختار المشاركين في الورشة من الاوساط العلمية الأكاديمية و الثقافية و السياسية و الدينية وأعطت حيزا مهما لتمثيل الأقليات العراقية وكذلك مناطق العراق .

3/12/2015

الأخبار اقرأ المزيد

• • السيد وليم وردا في حديث لقناة الفلوجة: حماية المدنيين اثناء العمليات العسكرية تقتضي الدقة والحذر واستخدام أسلحة تمتلك تقنيات عالية الدقة • السيد وردا: ما دامت داعش تستخدم المدنيين دروعا بشرية فان المخاطر على حياة هؤلاء المواطنين تبقى قائمة • تقارير حمورابي واتصالاتها المباشرة مع المسؤولين العسكرين والسياسيين والتصريحات وسائلنا للحد من الكارثة بين المدنيين

العدل العراقية: 89 طفلاً أجنبياً من عوائل داعش داخل السجون مع أمهاتهم أكدت وزارة العدل العراقية، يوم الأحد، وجود 89 طفلاً أجنبياً داخل السجون برفقة أمهاتهم ممن التحقن بعناصر تنظيم داعش الإرهابي، مبينة أن أبرز جنسيات الأطفال هي التركية والسورية والقرغيستانية. السيد وليم وردا: التحرك على المجتمع الدولي لدعم مطالب الأقليات العراقية يحتاج إلى آليات متعددة سال مندوب وكالة نركال الإخبارية هاتفيا السيد وليم وردا عن الآلية التي يمكن إتباعها لتنفيذ ما جاء في البيان الختامي للقاء برلين الخاص بجمعيات و منظمات حقوق الإنسان في العراق و بالدرجة الأساس عن الكيفية التي يمكن بها تطبيق مناشدة المجتمع الدولي و المنظمات الدولية لبذل المزيد من الجهود

العراق يراجع خططه الأمنية خوفاً من جرّه إلى صراع إقليمي في وقت تشتبك فيه القوى السياسية العراقية بشأن طريقة التعامل مع ما تشهده المنطقة من تصعيد، تُواصل الحكومة العراقية العمل على مسارين هما المسار السياسي - الدبلوماسي، والمسار العسكري - الأمني من أجل تحديد جاهزية المؤسسات الأمنية لأي طارئ محتمل.