مواطنة عراقية ماهو واجبي الان ؟
أنا مواطنة عراقية مسؤولة عن تغيير المشهد السياسي في العراق السؤال كيف ؟
أشاهد المواطنين يقفون في طوابير منتظمة ويتسلمون بطاقاتهم الالكترونية دون مشاكل هو شكل من اشكال الحضارة والمدنية للشعب العراقي الذي عانى طويلا من الانظمة الاستبدادية والان الحرامية المقتدرين . والان نحن في مرحلة حرجة لتغيير هذا المشهد الجريح .
يجب تشجيع ابناء الشعب العراقي للتوجه الى مراكز مفوضية الانتخابات لتسلم البطاقات الالكترونية الخاصة لكل مواطن يحق له الانتخاب بدون ذلك لايحق لي التكلم عن التغيير .
أنا مواطنة عراقية أحث المواطنين المهجرين على عموم العراق تحديث سجلاتهم الانتخابية لتوفيت الفرصة على الحرامية وجهلاء السياسة من الهيمنة على البرلمان والحكومة الفاشلة مرة ثانية .
أتوجه الى شيوخ العشائر والوجهاء وأبناءهم التوجه الى المراكز الانتخابية وتسلم بطاقاتهم الالكترونية وحث ابناء عشائرهم لتجديد سجلاتهم.
على المفوضية وضع خطة طارئة لتحديث سجلات المهجرين على عموم العراق وأخص الان غرب العراق المنكوب الان ، إصدار بطاقات لهم حتى لا تضيع اصواتهم ويرجع يمثلهم أناس غير مؤهلين .
على وعلى كل مواطن عراقي التفكير بمساعدة الحكومات المحلية والقوى الامنية لتوفير الامن والاستقرار لتوفير وتسهيل فرص الوصول الى مراكز الانتخاب .
يجب مراقبة العاملين في مراكز الاقتراع إذا لم يكونو متعاونين مع المواطن أثناء تسليم البطاقة بسهولة والابلاغ عنهم وفضحهم على مستوى الاعلام فورا المرحلة خطرة. هذا هو واجب المجتمع المدني .
نشر أسماء المصوتين على الفقرة 38 من قانون التقاعد قضية مهمة وملحة الان ,قرأتُ ان لجنة الثقافة النيابية طالبت رئاسة البرلمان بكشف الأسماء لكنها رفضت انا مواطنة عراقية إنتخبتُ هؤلاء النواب في الدورة السابقة ومن حقي ان أعرف مايجري في أروقة البرلمان العراقي .
المرحلة الثانية
منح الأصوات بشكل أمين الى الشخصيات التي تريد خدمة البلد أمر في غاية الأهمية، علينا حث المواطن لادلاء بصوته لكل منْ يُؤمن ويُطالب بوحدة العراق ولم الشمل العراقي .كلنا عراقيون ولبلاد الرافدين ننتمي . شربنا من ماء دجلة والفرات معا . وأكلنا من تمر وبلوط العراق وشربنا ماء السوس جميعا .
13/ 2/14