Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية الهاشمي يعد بعرض معوقات عمل الشركة العامة لموانئ العراق على مجلس الرئاسة

05/10/2009

شبكة أخبار نركال/NNN/
أكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي أن موانئ البصرة هي جزء من تاريخ وحضارة العراق وهي بوابة تعيد البلاد إلى مجدها وتألقها بين الدول.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية قام بها فخامة النائب إلى مقر الشركة العامة لموانئ العراق، الاثنين 5-10-2009، في إطار زيارته لمحافظة البصرة.
وقال فخامته النائب "نشجع الاستثمار وهو بمثابة تعويض عن الخزينة المركزية لان الخيارات ضئيلة، لكننا في الوقت نفسه نشجع المستثمرين العراقيين في الخارج لتثبيت مواقفهم والتواجد على الأرض لإعادة اعمار البلاد والإسهام في إحياء الاقتصاد العراقي"، مشيرا إلى وجود مشاكل فرضت على البلاد وتبعات جمة بسبب الفصل السابع، إضافة إلى القيود المالية وتراكمات أخرى، داعيا العاملين إلى تدوين احتياجات الموانئ العراقية بالقول "اكتبوا عن المشاريع التي تحتاجون إليها وسنفاتح ذوي الاختصاصات والخبرات بهذا الصدد لتطوير أداء وعمل شركة موانئ العراق".
وبخصوص ارتفاع كلفة النقل وتأثيرها على حياة المواطن العراقي شدد فخامته على ضرورة ألا "تستمر كلفة النقل بالارتفاع لأنها تنعكس سلباً على حياة المواطن العراقي, اليوم المواطن هو من يدفع ثمن ارتفاع أسعار النقل, واليوم بعد الاستقرار الذي تشهده البصرة يفترض أن تكون كلفة المناولة والنقل تضارع كلف النقل في دول الجوار ونعمل على ذلك بمنهجية عالية".
نائب رئيس الجمهورية أشاد بالانجازات التي حققها العاملون في الشركة، وقال إنها "محل تقدير واعتزاز ونتوقع منكم المزيد من العطاء خدمة للعراق وأهله للنهوض بواقع الاقتصاد العراقي"، واعدا إياهم بنقل "ما سمعته منكم من معوقات ومشاكل تعترض عملكم إلى مجلس الرئاسة للتدخل في إيجاد حلول ناجعة لهذه المسائل بالغة الحساسية".

October 5, 2009

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
إحالة ملفات أعمار الموصل إلى هيئة النزاهة نركال كيت/روسن زهير/ أحال مجلس محافظة نينوى ملفات الأعمار إلى هيئة النزاهة في المحافظة للتحقيق في الأسباب التي أدت إلى تأخير الاعمار والبناء قراءة في قانون حماية الصحفيين العراقيين.. إيجابياته وثغراته التي تقتضي إعادة النظر فيها الصحافة.. قبل أن تكون مهنة، إنما هي رسالة مقدسة لا تقل أهمية عن الطب والمحاماة والتربية والتعليم وغيرها من المجالات يجب التعامل مع الحكومة العراقية على أنها حكومة أسلامية بغض النظر عن رأسها العلماني في الآمس القريب كان الرئيس كل شيء واليوم الرئيس فقط للزينة تماما كقبعة سانتا كروز التي توضع على كل رأس أو في أي مكان من اهتمام واسع بموضوع دعـوا الصامدين . . حظـي الموضـوع الـذي نشـرته في مواقـع : عـنكاوا ، شـبكة زهـريرا ، بوابـة نـركال ، شـورايا ، نادي بابـل الكلداني في النـرويج ، النـاس ، بيت نهـرين ، تللسـقف ، بعـنوان ( دعـوا الصامديـن في الديـار وشـؤونهم ) باهتـمام كبيـر . . فإضافـة إلى مـانشـر في مج
Side Adv2 Side Adv1