Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي: البطالة تحل من خلال اصلاح اقتصادي لكافة قطاعات الانتاج

06/04/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/
اكد نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي ان مشكلة البطالة في البلاد لا يمكن حلها بشكل كامل وصحيح الا عن طريق اجراء اصلاح اقتصادي شامل لكافة قطاعات الانتاج ومنها الزراعة والصناعة والسياحة والخدمات.
واعتبر فخامته، في حديث له خلال استقباله مجموعة من الطالبات الجامعيات، والعاملات في النشاط النسوي والاجتماعي، الثلاثاء 5-4-2011، "ان ظاهرة البطالة لا تحلها قضية التعيين في مؤسسات ودوائر الدولة، وان كان ذلك هو الطريق الوحيد في ظل الظروف الراهنة، بل من خلال تفعيل القطاع الخاص القادر وحده على استيعاب العدد الاكبر من الايدي العاملة والكفاءات المهنية والعلمية".
واوضح فخامة النائب ان البلاد لا يمكنها الاعتماد على موارد النفط الى ما لا نهاية، خاصة وان الانتاج النفطي عرضة للتغيير تبعا للظروف، وكذا هي الاسعار مما يستدعي البحث عن وسائل اخرى لتنويع مصادر الدخل وتفعيل القطاعات الانتاجية الاخرى.
وشدد نائب رئيس الجمهورية على ان البطالة والفراغ لهما آثار سلبية على المجتمع، خاصة بين فئات الشباب والطلبة، مؤكدا اهمية وضع برامج لمكافحة الظواهر السلبية من قبل التدخين، والمخدرات، والسلوك المنحرف، وتفعيل دور المنظمات الانسانية والاجتماعية في هذا المجال وتقديم الدعم لها من جانب الحكومة.

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
الظاهرة المدنية مستعارة والظاهرة الدينية مصنوعة* نعم، لم يبقَ من دور للاتجاهات غير الدينية في الحياة العامة العربية! هذه اجابة مختزلة حقيقية عن بقايا اي دور للاتجاهات المدنية بمختلف تياراتها غير الدينية. ولكن لنعلم ان ما قدمته تلك "الاتجاهات" للفكر السياسي والاجتماعي العربيين يبدو كبيرا، ولكنه منفوخ وخ الائتلاف والكردستاني كتلة واحدة في المفاوضات بغداد/نينا/ عد علي الأديب عضو قائمة الائتلاف العراقي الموحد مطلع الأسبوع المقبل موعدا نهائيا لاختيار رئيس الوزراء من قبل القائمة الجلبي: الحكومة رفضت تقديم ايضاح عن المليار دولار لسد العجز في وزارة التجارة شبكة اخبار نركال/NNN/ قال الدكتور أحمد الجلبي أن الإئتلاف الوطني العراقي رفض طلب الحكومة بتخصيص مبلغ شعب العراق وعدوهُ بالديمقراطية فتفاجأ بالرجعية لم يتفاجئ الشعب العراقي بهذا الفشل المخزي في العملية الأنتخابية الأخيرة في العراق , لأنه جرب الأولى قبلها مع نفس الأسماء والوجوه ونفس الخطابات وكانت نتائجها فساد اداري ومحسوبية وتوزيع غنائم وفوضى
Side Adv1 Side Adv2