Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي يعزي الرئيس الفلسطيني بسقوط ضحايا مدنيين في ‏الاعتداء الاسرائيلي

02/06/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
بعث نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي برقية تعزية الى الرئيس الفلسطيني محمود ‏عباس أعرب فيها عن مواساته لسقوط ضحايا مدنيين في الاعتداء الاسرائيلي على اسطول ‏الحرية.‏
وفيما يلي نص البرقية:‏

‏"يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي "‏
صدق الله العظيم ‏
حضرة صاحب الفخامة الرئيس محمود عباس ‏
رئيس السلطة الفلسطينية ‏
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ‏
تلقينا ببالغ الذهول والترقب الاعتداء الاسرائيلي الغاشم على اسطول الحرية الذي كان متجهاً ‏لكسر الحصار على قطاع غزة حاملاً المعونات الانسانية للشعب المظلوم الذي عانى الكثير من ‏الاعتداءات الاسرائيلية بالقتل وانتهاك الاعراض وعدم التزام الجيش الاسرائيلي بأبسط ‏مقومات حقوق الانسان الذي تناشد به المؤسسات العالمية والدول الكبرى.‏
واننا اذ نشاطركم الاحزان بهذا المصاب الذي هز العالم لما يحتويه من معاني ذات طبيعة ‏دموية تجاه البشر داعياً الله عز وجل ان يمحي هذه الغمة السوداء عن الشعب الفلسطيني ‏الشقيق وللشهداء جنات الخلد اعدت للمؤمنين.‏

وانا لله وانا اليه راجعون

عادل عبد المهدي
نائب رئيس جمهورية العراق
بغداد الأول من حزيران 2010 م".

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
من هم عبدة الشيطان الحقيقيين؟؟؟؟ بعد انحصار عمل التنظيم الأرهابي وبكل ما تحمله كلمه الأرهابي التي تنطبق على تنظيم القاعدة, يعود ذلك التنظيم من جديد ويتباهى بأعماله الجبانة لأنها تكون على اشلاء نسائنا واطفالنا وهذه المرة ضربوا احياء يقطنها ابناء شعبنا العراقي من الايزيدية راح من خلال هذه مقتل ثمانية في انفجار سيارة ملغومة قرب وزارة الداخلية العراقية بغداد (رويترز) - قالت الشرطة ومصادر من وزارة الداخلية العراقية ان سيارة ملغومة انفجرت مما أسفر عن سقوط ثمانية قتلى الموجة الكلدانية الثالثة اسبابها ودلالاتها/1. لا اظنني اضيف جديدا الى ما قلته في الكثير من المرات:لا وجود لقوم في ارض ما بين النهرين وعلى مر الدهور كنوا بالكلدان كأسم قومي،وليس هناك وعلى مر العصور اي اثر لدولة اسمها "الدولة الكلدانية"،وحين اقول عوائل مسيحية ترجع الى بغداد ليؤدي ابنائها الامتحانات نركال كيت / بدا عدد من العوائل المسيحية بالرجوع الى بغداد مؤقتا بعد ان كانت قد تركتها بسبب الاوضاع الامنية المتدهورة
Side Adv1 Side Adv2