Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي يعزي السيد مقتدى الصدر بذكرى استشهاد آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس)

12/10/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
بعث نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي برقية تعزية ومواساة الى سماحة حجة الاسلام السيد مقتدى الصدر بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد والده آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) ونجليه.
وفيما يلي نص البرقية:

" بسم الله الرحمن الرحيم
سماحة الأخ حجة الإسلام السيد مقتدى الصدر حفظه الله تعالى
بمناسبة الذكرى السنوية لاستشهاد آية الله العظمى المرجع السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) ونجليه نتقدم لكم وللشعب العراقي والأمة الإسلامية بأسمى آيات العزاء داعين الله تعالى أن يسددكم ويحفظكم من كل مكروه.
لقد كان الشهيد (قدس) شوكة في عيون الظالمين، وقدوة للمستضعفين والمظلومين، ومجاهداً نذر نفسه للذب عن رسالة خاتم النبيين، وصوت الحق مدافعاً عن استقلال البلاد وسيادتها وعن العدل والفضيلة في زمن الطاغين المتجبرين، وما صلاة الجمعة التي أحياها الشهيد إلا تعبير واضح عن أيمان شهيدنا بضرورة تعبئة الأمة وتذكيرها بواجباتها وبرسالتها وبفضح مؤامرات الأعداء، مواصلاً بذلك نهج أجداده الطاهرين حتى نال شرف الشهادة على يد طاغية العصر.
رحم الله شهيدنا ومن أستشهد معه وحشرهم مع النبيين والصديقيين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نائب رئيس الجمهورية
عادل عبد المهدي
2/ذي القعدة/1431
الموافق 11/10/2010 ".


المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
نـزار حيدر لفضائيتي (العراقية) و (الفيحاء): بالمثابرة تنمو الديمقراطية وتتطور شبكة أخبار نركال/NNN/نزار حيدر/ اعتبر نزار حيدر، مدير مركز الاعلام العراقي في واشنطن، ان كل هذا الاهتمام العالمي بالانتخابات النيابية المرتقبة في العراق، دليل على التاريخ يتكلم الحلقة 46 بامرني 1985 شتاء 1985 . الطقس شديد البرودة، والثلج يتساقط بغزارة ليغطي قمم الجبال وسفوحها وقد وصل ارتفاعه احيانا، اكثر من نصف متر. وسط تلك العاصفة الثلجية وذلك الهواء الذي ينفذ في عظامنا وكأنه حافة آلة جارحة، غادرنا كلي هصبة متوجهين الى بامرني الساعة الثالثة بعد الظ دورقوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علمانية اليات تحقيق دولة مدنية - ديمقراطية - علمانية حديثة - وهل الطريق السلمي الديمقراطي والتعددية الفكرية والسياسية يقود الى ذلك ! . للوصول الى الدولة الديمقراطية المدنية العلمانية لا بد من الفصل اولا وقبل كل شيئ ما بين الدين والدولة والمزج او الخلط بين السيا خطوة مهمة على طريق استكمال الاستقلال والسيادة الوطنية ليس للحرية الفلسفية حدود، فإما أن نفكر بكل حرية، وإما ألا نفكر أبداً ". ب. سبينوزا
Side Adv2 Side Adv1