Skip to main content
نحو ألفي إيزيدية ينتظرن شمولهن بقانون الناجيات Facebook Twitter YouTube Telegram

نحو ألفي إيزيدية ينتظرن شمولهن بقانون الناجيات

المصدر: يو تي في

أكثر من ألفي ناجية إيزيدية ممن تمكن من الإفلات من قبضة داعش ما زلن بانتظار شمولهن بقانون الناجيات.

القانون الذي أقر قبل سنتين يتضمن منح الناجية راتبا شهريا وقطعة أرض وتسهيلات العودة للدراسة لمن ترغب بذلك.

وشكلت لجنة للنظر بالطلبات والتأكد من مطابقاتها للضوابط، أقر بعضها، وأخرى ما زالت قيد الدراسة.

وقالت سراب إلياس، المدير العام لشؤون الناجيات الإيزيديات في وزارة العمل، لـUTV إن “لجنة النظر في طلبات الشمول بقانون الناجيات صادقت على 348 طلبا لناجيات وتم تسليمهن بطاقات ماستر كارد ليتسلمن بواسطتها رواتبهن واستحقاقاتهن المتراكمة”.

تأخر المصادقة على باقي الطلبات وحسم هذا الملف بشكل نهائي علله متخصصون بالإجراءات البيروقراطية التي تؤخر البت في ملفات الناجيات، فضلا عن تأخر الموازنة وعدم توافر الأموال اللازمة، فيما تجد بعض الناجيات الإيزيديات في مخيمات النزوح صعوبة في التقديم الإلكتروني لشمولهن بالقانون.

وقال غانم الياسري، ناشط إيزيدي ومدير منظمة شؤون الأقليات، لـUTV إن “هناك أسبابا كثيرة وراء تأخر شمول الناجيات الإيزيديات بالقانون الخاص بهن، منها عدم توافر الأموال والإجراءات الكثيرة والصعبة المتعلقة بطلب الشمول”.

نحو ستة آلاف إيزيدية مختطفة لدى عصابات داعش تمكن قرابة نصفهن من نيل حريتهن، لكن الأغلبية منهن يعشن اليوم ظروفا مزرية ما بين المخيمات في دهوك أو ضنك العيش في سنجار، بانتظار إنصافهن وشمولهن بقانون الناجيات.

تقرير: مشرق المنصور

Opinions
الأخبار اقرأ المزيد
في ضوء تزايد اهتمام منظمة حمورابي لحقوق الإنسان بالمشاريع الحقوقية والاغاثية • السيد وليم وردا نحرص على إن لانكون نمطيين وتقليديين في تنفيذ مشاريع الدعم والتطوير وزير الخارجية التركي يستقبل رئيس مؤسسة بارزاني الخيرية وزير الخارجية التركي يستقبل رئيس مؤسسة بارزاني الخيرية استقبل وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، اليوم الأربعاء، رئيس مؤسسة بارزاني الخيرية موسى أحمد ضمن برنامج الإغاثة الميدانية الذي تعتمده منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تشمل بالمساعدات عدد من قرى و بلدات قضاء زاخو • السيد يوحنا يوسف توايا رئيس فرع منظمة حمورابي في اربيل يقدم لمشاهدي قناة CNN الفضائية الامريكية حقائق عن واقع المسيحيين في محافظة نينوى • ما كان للمسيحيين ان يهجروا وينزحوا من مناطقهم الا بعد انكشاف هذه المناطق امام داعش بعد انسحاب القوات التي كانت تحميها • الخطر الأكبر الذي قد يتعرض له المسيحيون هو ما بعد تحرير محافظة نينوى بسبب ما يعرف بالمناطق المتنازع عليها • لا يمكن أن تكون مناطق المسيحيين في نينوى ملاذات آمنه لهم إذا لم يتدخل المجتمع الدولي للمساعدة في ذلك • حل الخلافات الإدارية والإسراع بالخدمات البلدية وإعادة الأعمار وتحقيق التعويضات حوافز لا بد منها للعودة وإنهاء النزوح والتهجير الحاصل
Side Adv2 Side Adv1