Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

وفاة خديدا أغا بطرس نجل الزعيم الآشوري بطرس ايليا

02/04/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/خاص/
عن عمر بلغ الثمانون، توفي خديدا أغا بطرس ، يوم الاربعاء الماضي 31 آذار 2010 عشية رأس السنة البابلية الآشورية، في مستشفى مدينة تولوز الرئيسي في فرنسا، وهو آخر أبناء الزعيم الآشوري بطرس ايليا المعروف بآغا بطرس، الذي قاد جحافل الآشوريين المنكسرة أبان الحرب العالمية الاولى بعد ان استقر بها المطاف في مندان وبعقوبة، ليلمع أسمه في أوساط المجتمع الاشوري.
لقد رحل نجل أغا بطرس الاصغر على أثر جلطة قلبية بعد ان كان قد سقط في الحمام وحصول كسر في فخذه ، وكان قبلها بأربع سنوات، قد تعرض الى جلطة دماغية أستطاع الاطباء الفرنسيين في مدينة تولوز من أنقاذه منها. وعلمت شبكتنا بأن جثمانه سيوارى الثرى يوم السبت 3 نيسان 2010 في الساعة التاسعة في مدينة تولوز – جنوب فرنسا.
وتقبل التعازي في قصر آغا بطرس الكائن في منطقة سان جوري بمدينة تولوز، من تاريخ يوم السبت 3 نيسان 2010.
ويذكر ان للراحل ابن واحد وان زوجته لازالت على قيد الحياة وتدعى كرستين ايلوف وهي فرنسية من أصول ايطالية. وله خمسة شقيقات اثنان منهما كارولين ورمزية توفيتا قبل أربعة اعوام أما الثلاثة الباقية فهي (ميمي أوريموند) وكانت تدعى نينوى من قبل آغا بطرس والاخريات هن كيلي، وجوزفين.
هذا وقد كانت شبكتنا قد أتصلت بعائلة الراحل، وقدمت لها أسمى عبارات التعازي والمواساة.





Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
بعد ان غادرها أصحابها منذ عشرات السنين...جزيرة الصالحية في البصرة تشهد عودة أولى العوائل شبكة اخبار نركال/NNN/البصرة/ عادت عائلة زيدان خلف إلى أرضها في جزيرة الصالحية الواقعة على الضفة الشرقية لنهر شط العرب بعد أن العراق يترنح بين أزمة تشكيل الحكومة وتصاعد العنف بغداد ـ وكالات الأنباء‏:‏
في الوقت الذي اعترضت فيه لائحة الائتلاف العراقي الموحد الشيعية علي ترشيح جبهة التوافق العراقية السنية لأمين عام الحزب الإسلامي العراقي
توقعات بتصفية القاعدة في العراق حال نجاح المشاركة السياسية للسنة توقع الخبير الاستراتيجي العراقي مصطفى العاني ما وصفه "نهاية لشهر العسل" بين أبو مصعب الزرقاوي، زعيم القاعدة في العراق، والمقاومة السنية العراقية، مرجعا ذلك إلى المشاركة السياسية المكثفة للسنة العراقيين في التشكيلات الأخيرة في النظام العراقي الجديد. وتوقع في آخر مكالمة مع أمه.. انتحاري مغربي : أنا في بغداد لأموت شهيدا الجيران/
السلام عليك يا امي، انا في بغداد لعملية استشهادية في سبيل الاسلام. سامحيني واطلبي من ابي ان يسامحني، تلك كانت آخر محادثة اجراها
Side Adv1 Side Adv2