الحركة الديمقراطية الآشورية تشييع أحد كوادرها المتقدمة اليوم

01/03/2009

شبكة أخبار نركال/NNN/خاص/
شيعت قيادة الحركة الديمقراطية الآشورية صباح هذا اليوم 1 آذار 2009 وفي مقرها في الزيونة ببغدا د ايشايا يونان هرمز (ابو نهرين) ، الذي توفي اثر جلطة دماغية اصابته صباح يوم الجمعة الماضي 27شباط 2009 ، وهو يمارس عمله في مقر الحركة في الزيونة ببغداد ، وان الفقيد من الكوادر المتقدمة في (زوعا) والذي كان يشغل منصب مدير عام في دائرة الحسابات والمالية التابعة لمجلس النواب العراقي . بينما كان على صعيد زوعا مديرا على مالية وحسابات زوعا ضمن المكتب المالي التابع للجنة المركزية . وقد أشار السيد يونادم كنا السكرتير العام لزوعا ان الفقيد كان من الأوائل الذين التحقوا بصفوف الحركة بعد التغييرات الاخيرة وسقوط النظام البائد ، وقد اثبت الاخلاص والنزاهة في عمله الوظيفي ولم يخضع لضغوط الفساد المتفشي في البلد وظل امينا وفيا لمهنته . ويذكر انه متزوج واب لأربعة بنات. وقد شارك في التشييع أعضاء وجماهير من ابناء شعبنا الكلدواشوري السرياني تقدمهم السيد يونادم كنا السكرتير العام للحركة الاشورية ، والوزيرة باسكال وردا ، واعضاء من قيادة الحركة الديمقراطية الاشورية .

الأرشيف اقرأ المزيد

الأمة الكلدانية السريانية الآشورية المصير والواقع الراهن نطالع بين الحين والآخر كلام من هذا أو ذاك، مقالة أو كلمات تبحث في مصير الأمة وتتوصل إلى شبه قناعات محددة بمواضيع مصيرية وكأن ما توصلوا إليه من قناعات لا يمكن الطعن فيها أو التشكيك بها خاصة عندما تصدر من قيادات معروفة أو مفكرين لهم باع طويل في الكتابة وا إنّ المِكْـيالــَين رمـز الرجـل ذي الوجـهَـين بتأريخ 14/11/2005 كـتــَـبْـتُ قـصيدة قـصيرة بلغة السورث المحـكـيّة الألقـوشية حَـولَ الزائغـين الطامعـين بهـذه الـدنيا والذين يكـيلون بمكـيالــَين وسـجّـلـتــُها بصَوتي بلحـن حـزين ، تـصِف سـلوك الإنسان المتربّي في الوديان المتموّجـة ، والذي عـندما يكْـ اختفاء طفل في قرية دهي في دهوك يفتح ملف الخوف لمسيحيي الشمال العراقي نركال كيت/ أدى اختفاء الطفل نورشين يوشية خوشابا يوم 13/تموز في قرية دهي الواقعة شمال مركز دهوك 45كم ضمن منطقة العمادية الأقلية الأيزيدية إهمال حكومي وعنف مجتمعي اليزيدية او الأيزيدية او الدسناي قوم عراقي أصيل تتأثل جذوره في اعماق تربة الوطن العراقي ، ورثوا ثقافتهم وتراثهم ودينهم من آبائهم وأجدادهم ، كما هو الحال بالنسبة للأديان والثقافات الأخرى ، فالمسلم ورث أسلامه من آبائه وأجداده وكذلك المسيحي واليهودي والأدي