Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

النائب المرعبي: مشروع السلة الغذائية لكل مواطن هو الحل الامثل

 

قال النائب عن كتلة الفضيلة السيد حسين المرعبي "ان مشروع السلة الغذائية لكل مواطن هو الحل الامثل لمعالجة الخلل الحاصل في ملف البطاقة التموينية وقد تقدمت عشرات الشركات العالمية بعروض جيدة توازي تقريباً الميزانية المخصصة لوزارة التجارة على ان تشكل لجنة تعاقدية عليا من مجلس الوزراء تتبنى التفاوض والتعاقد ".

واضاف المرعبي وهو عضو اللجنة الاقتصادية النيابية " ويعطى كل مواطن ثلاث حصص كل ثلاثة اشهر والتوزيع يكون باشراف مجالس المحافظات اما الغاء البطاقة التموينية وجعل المواطن تحت رحمة التاجر ففيه سلبيات كثيرة ففرق بين ان تشتري الدولة من بلد المنشأ وبين ان يشتري المواطن بالمفرد من التاجر ويمكن الغاء عدد كبير من الاسر التي تعيش بمستوى جيد وبهذا سنتجنب الصدمة المفاجئة التي تسبب ازمة ".

حزب الفضيلة الاسلامي

Opinions
الأخبار اقرأ المزيد
منظمة حمورابي لحقوق الانسان تنجز خطوة ثالثة من مشروع بشأن تمثيل ومشاركة الاقليات في ادارة مؤسسات الدولة العراقية منظمة حمورابي لحقوق الانسان تنجز خطوة ثالثة من مشروع بشأن تمثيل ومشاركة الاقليات في ادارة مؤسسات الدولة العراقية أبدت مفوضية حقوق الانسان في العراق اهتماماً بالغاً بالمشروع الحقوقي الذي تتولى تنفيذة منظمة حمورابي لحقوق الانسان برعاية شبكة تحالف الاقليات وبدعم من منظمة مساعدات الشعب النرويجي NPA في بيان لها • منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تدين ظاهرة المرأة الفصلية • ليس من العدل و من الأخلاق إن تساق المرأة كسلعة تعويضا لتحقيق الصلح وحل النزاعات العشائرية • السيدة باسكال وردا تشارك في اجتماع دعت إليه السفارة الأمريكية في بغداد بشان موضوع الاتجار بالبشر • السيدة وردا : المشكلة ان عقوبات تقع على ضحايا الاتجار بالبشر وليس على الذين يتسببون بها • التأكيد على أهمية إيفاء الحكومة العراقية بالتزاماتها الدولية وتطبيق قانون مكافحة الاتجار بالبشر بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة، منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تتواصل بحملة مساعدات للأيتام والفقراء في بغداد ومدن عراقة أخرى بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة، منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تتواصل بحملة مساعدات للأيتام والفقراء في بغداد ومدن عراقة أخرى قامت منظمة حمورابي لحقوق الإنسان خلال شهر كانون الأول بحملة مساعدات إنسانية للفقراء والأيتام وذوي الإحتياجات الخاصة شملت ملابس شتوية (قماصل) وتجهيزات مدرسية تتضمن حقائب وقرطاسية وغيرها في مناطق بغداد الفقيرة وأطرافها، وكذلك غطت الحملة محافظات أخرى
Side Adv1 Side Adv2