Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

لجنة دعم اعمار وخدمات البصرة تؤهل 42 نهرا في شمال المحافظة

06/04/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/البصرة/
أهلت لجنة دعم اعمار وخدمات البصرة اثنين وأربعين نهرا توزعت في مناطق القرنة والدير والمدينة شمال المحافظة،وقال رشيد الفهد المتحدث الرسمي باسم اللجنة ان غالبية الأنهار المؤهلة كانت مطمورة بفعل سياسة الإهمال المتبعة من قبل الأنظمة السابقة ما أدى بأعداد كبيرة من المزارعين التخلي عن مزاولة مهنتهم وبالتالي تحول سكان البصرة إلى مستهلكين رئيسيين للمحاصيل المستوردة قليلة الجودة وأضاف الفهد:( أن حصة القرنة من تأهيل الأنهار كانت 34 نهرا أهمها نهر الصريفه وكريكور وابو عران وقناة العلوة ومخيمر ونهر المشيمشه فيما حضيت ناحية الدير ب12 نهرا اهمها نهر بيت شاوي ومنظومة انهار الشرامخة والمراد ونهر جميلة اما قضاء المدينة فقد تأهلت فيه ثمانية انهار اهمها نهر العز وقناة رقم 2 وانهار الرميلة بكافة فروعها فيما وصفت كلفة المشروع الاجمالية بالقياسية فقد بلغت958 مليون دينار إضافة إلى أن مدة الانجاز البالغة174 يوما هي الأخرى قياسية باستخدام حفارات ذات اذرع طويلة وقصيرة وبلدوزرات وجهود هندسية أخرى،والفت الفهد إلى أن اللجنة أهلت في وقت سابق 9 انهار في جزيرة الصالحية شرق شط العرب و16 نهرا في قضاء الفاو في إطار سياستها الهادفة إلى إعادة الروح مجددا في المناطق التي تمر خلالها الأنهار ومن اجل عودة سريعة لمزاولة مهنة الزراعة. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
الظاهرة المدنية مستعارة والظاهرة الدينية مصنوعة* نعم، لم يبقَ من دور للاتجاهات غير الدينية في الحياة العامة العربية! هذه اجابة مختزلة حقيقية عن بقايا اي دور للاتجاهات المدنية بمختلف تياراتها غير الدينية. ولكن لنعلم ان ما قدمته تلك "الاتجاهات" للفكر السياسي والاجتماعي العربيين يبدو كبيرا، ولكنه منفوخ وخ عن حاجة الشرق الاوسط الى عناصر القوة !! ليس من السهل ابدا تحديد عناصر القوة في اي منطقة ساخنة ، ويصعب ايضا تحديد مواطن الضعف فيها ! ان تكويناتنا الوطنية غدت حقيقة تاريخية يستلزم دفاعنا عنها بأي ثمن .. اذ تجد نفسها اليوم بلا اي عناصر للقوة لاسباب متعددة ومعقدة كثيرا .. وقد كانت تعيش في رعاية ا عشائر الأنبار تضيّق الخناق على الإرهابيين وتطاردهم في الصحراء الصباح/
بحث رئيس الوزراء نوري المالكي مع محافظ الانبار ورئيس مجلس المحافظة امس الاوضاع الامنية والتطورات التي تشهدها معركة عشائر الرمادي مع الارهابيين
عدالة قضية الاكراد الفيليين ومحنتهم لا يختلف اثنان في الاقرار بمدى الاذى والقسوة والحيف الذي وقع على اكتاف الاكراد الفيليين من قبل النظام الديكتاتوري البائد. صحيح ان
Side Adv2 Side Adv1