Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

7 إصابات جديدة بانفلونزا الطيور في السليمانية

07/02/2006

الزمان : أدرجت منظمة الصحة العالمية العراق كاحدي الدول الموبوءة بمرض انفلونزا الطيور. من جانبها قالت ممثلة المنظمة في العراق نعيمة حسن القصير في مؤتمر صحفي باربيل ان هناك سبع حالات اخري يشتبه باصابتها بمرض انفلونزا الطيور أخذنا عينات منها وارسلناها الي مختبرات المنظمة في القاهرة للتحقق منها اعلن عن خلو اربيل ودهوك من المرض. فيما أكد مصدر طبي عراقي من السليمانية، في كردستان العراق، امس حدوث حالة وفاة ثانية جراء الاصابة بانفلونزا الطيور. وقال مصدر في وزارة الصحة التابعة لاقليم كردستان من السليمانية (365 كلم شمال بغداد) ان "الفحوصات الطبية التي اجريت في مختبرات الصحة العالمية في القاهرة علي عينات اخذت من محمد سور عبد الله اكدت وفاته جراء الاصابة بفايروس (اش 5 ان 1)". واوضح ان "عبد الله توفي في 27 الشهر الماضي عن 40 عاما. وهو خال الطفلة شجين عبد القادر التي توفيت هي الاخري بانفلونزا الطيور في 17 من الشهر الماضي. علي صعيد متصل قال وزير الصحة في ادارة السليمانية التي يديرها حزب الاتحاد الكردستاني محمد خوشناو ان "عدد الذين يشتبه باصابتهم بمرض انفلونزا الطيور يبلغ اربعة اشخاص" في مدينة السليمانية (330 كلم شمال بغداد).

واوضح ان "18 شخصا ادخلوا الي مستشفي السليمانية منذ ظهور انفلونزا الطيور في اقليم كردستان للاشتباه باصابتهم بالمرض. وقد تم اخراج 12 من هؤلاء المصابين من المستشفي بسبب تحسن حالتهم الصحية". وقال خوشناو الذي يتجول يوميا في المناطق التي يشتبه انها تضم بؤرا للمرض ان "اثنين من هؤلاء المرضي الاربعة ايضا خضعا لعناية طبية فائقة وتحسنت حالتهما الصحية".

واضاف انه يتوقع ان "تتحسن الحالة الصحية للمصابين الأربعة بشكل ملحوظ في الايام القليلة القادمة بسبب تناولهم الادوية المضادة للمرض التي وصلت اخيرا الي إقليم كردستان". Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
لتبقى مدينة عنكاوا القلعة الحصينة للأمة الكلدانيـة في اقليم كوردستان عنكاوا ، او عينكاوة كما هو مكتوب على علامات المرور في المدينة او خارجها ، هي مدينة كلدانيــة تمتاز بعراقتها وتاريخها الموغل في القدم اعلان مقتل مرافق لابن لادن في العراق بغداد/نينا/أعلن اليوم مقتل مرافق لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في العراق بنيران قوات مشتركة عراقية وأمريكية. عواصف الغربة ...... أكلتهُ الغُربة ومزقتهُ وجعلتهُ أشلاءاً..... ومحطاتُ الطريق من بلادهِ حتى وصُولِهِ هذهِ البلاد كانت مُعاناة متواصلة مُؤلمة فيها من الصعُوبات مالايُطاق أو يُوصف .....قسّت قلبهُ هذهِ المعاناة وتصلبت مشاعِرهُ .... وأصبحت الدموع عصيةً على عينيهِ ..... تألمّ أكثرَ مما ينبغي وبكى طوال رحلتهِ حتى هُنا فجفت الدموع وبعضاً من أركانِ قلبهِ أستقر فيها الحجر وتراكم .... متى ستصحو حكومتنا و تفتح أبواب العراق لعودة أهله تنشغل اليوم مكاتب الأمم المتحده ومختلف دوائر الهجره الغربيه في البحث عن حل لمعضلة العراقيين المهّجرين في داخل العراق و الذين غادروه إلى دول الجواربسبب الإنفلات الأمني ألذي خلّفته أوضاع العراق ما بعد سقوط النظام, والملاحظ أنّ مشروع تسفيرهم إلى بلد
Side Adv2 Side Adv1