Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

اكثر من 750 عائلة عراقية تترك العاصمة في يومين

14/03/2006

بغداد/نينا/شهدت المحطات الرئيسة لسفر المواطنين الى خارج البلاد في العاصمة بغداد/ الصالحية وحافظ القاضي والمنصور والسعدون/ في اليومين الماضيين سفر العديد من العائلات العراقية إلى كل من سوريا والاردن هربا من الاوضاع الامنية المتردية في بغداد. وفي احاديث للوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/ بين عدد من مديري شركات النقل الاهلية ومواطنين اسباب ازدياد عملية السفر الى دول الجوار. وقال مدير احدى شركات النقل الخاص لم يرغب يذكر اسمه:"رصدت سفر أكثر من 750 عائلة عراقية إلى كل من سوريا والاردن في اليومين الماضيين حاملين معهم امتعتهم وحصصهم التموينية مما يعني أنهم سيمكثون في الدولتين مدة طويلة". وأضاف:"إن اغلب الذين يهاجرون إلى خارج البلاد هم من المناطق التي توصف بأنها ساخنة في بغداد مثل الدورة والطارمية والمحمودية وحي الجهاد والغزالية وغيرها". ورأى المواطن جاسم علوان/كاسب:"إن الوضع الأمني في منطقة الدورة جنوبي بغداد دفعه الى بيع مسكنه والسفر الى سوريا طلبا للعيش الآمن والمستقر". وأفاد عدنان علي/موظف:" أنا الآن أودع عائلتي لأبقى وحدي أواجه المصير المجهول لكي اؤمن العيش لهم في الاردن الى جانب ذلك سأبحث عن سكن جديد لأبتعد عن تهديدات العناصر المجهولة التي أرى أنها دخيلة على المجتمع العراقي". وقال السائق حسن مدلول/سائق سيارة نوع جمسي على خط عمان – بغداد:" على الرغم من ارتفاع اجرة السفر في مثل هذه السيارت الا ان اقبال المواطنين في اليومين الماضيين على السفر كان كبيرا" Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
سنبقى شعب واحد رغم أنوفهم....! تنوع أهل البصرة بمختلف قومياتهم ودياناتهم ومذاهبهم هو شيء أصيل وتكاد تكون ألوان فسيفساءه البهية أعرق بالقدم من تأريخ الكتابة عند السومريين القدامى . والشيء الأجمل من ذلك هو تناغم وانسجام ذلك التنوع العريق والفريد من نوعه لاندماجه في واقع مليء بالمتغيرات اللغة الكلدانية والفضائية الكلدانية يحلو للبعض ان يسمي اللغة السريانية بالكلدانية ، وهذا خلاف الحقيقة واسم هذه اللغة التاريخي . تاريخيا ، لم يذكر اي مؤرخ او اي من علماء الاثار ، من الذين نقبوا في ارض النهرين موطن الكلديين ، عثورهم على اي دليل او رُقيم يسمي لغة هؤلاء باللغة الكلدية ولا ( ال مهرجان القيثارة للثقافة والفن بمناسبة أعياد أكيتو في مدينة لينشوبينك/ السويد/ اليوم الثالث تحت شعار الثقافة والفن أساس لبقاء وتطور الأمم والشعوب أقيم متزامناً مع سياسيينا الكبار لمن الولاء ؟ منذ سقوط بغداد وإعلان الولايات المتحدة الأمريكية احتلال العراق شهدت الساحة السياسية تعدد الأحزاب وتنوعها وكثرة الأجندات المطروحة
Side Adv1 Side Adv2